lulu930638
يُقدر عددُ ذات البشرةِ الدَاكنة بِـ 35% من سُكان العَالم بينمَا يُقدر عددُ ذات البشرةَ الفَاتحة بنسبةِ 65% وبعضُ جُهلاء هَذا العالم يرُونه عيباً خُلقياً رغمَ أنه بسَبب عامِل الميلانين وهي صبغة طبِيعية تنتِجها خلاَيا الجسم مُنذ الولاَدة.
ومعَ معرفةِ النَاس لهذَا إلاَ أن لا زالَ هناكَ بعض العُنصرية بسَبب هذَا التفكير الجَاهلي.
المعذرة على دخولنا في الأحياء فلنعد للموضوع الرئيسي..
بطلة القصة لهذا اليوم هي ألبا هوتغيل لاتينية تعشق البياض وتفاصيله وتدرجاته..
فكيف ستتقبل بطلها أوتو أرسينيو ذات البشرة الداكنة..؟
هل سيكون الموضوع صعباً عليها..؟
فليكُن أليس عليهَا أن لا تتنَمر..؟
...
📌 البداية: 2025/3/15 الأربعاء
📌 النهاية: قيد الكتابة