ghalblawneh
وَصْفُ القِصَّة:
فِي عَالَمٍ يَتَقَاطَعُ فِيهِ الحُبُّ وَالأَسْرَارُ، تَصِلُ إِلَى «يَزَنُ» رِسَالَةٌ غَامِضَةٌ تُغَيِّرُ مَسَارَ حَيَاتِهِ. لَمْ يَكُنْ يَدْرِي أَنَّ كَلِمَاتٍ مَكْتُوبَةً بِحَنِينٍ خَفِيٍّ سَتُوقِظُ فِي دَاخِلِهِ قَلْبًا كَانَ يَظُنُّهُ قَدْ نَسِيَ الحُبَّ.
بَيْنَ الحَقِيقَةِ وَالوَهْمِ، وَبَيْنَ العَطَفِ وَالخَوْفِ، يَبْدَأُ رِحْلَتَهُ لِكَشْفِ هُوِيَّةِ القَلْبِ المَجْهُولِ الَّذِي أَسَرَهُ بِصَمْتٍ... فَهَلْ سَيَكُونُ الحُبُّ مَفْتَاحَ الحَقِيقَةِ، أَمْ سَيَبْقَى السِّرُّ أَبَدًا خَلْفَ ظِلٍّ لا يُعْرَفُ لَهُ وَجْهٌ؟