حُ Stories

موج ولؤي يدخلون زواج ما يبغونه، بس ينفذون وصيّة الجد الراحل، وكل واحد شايل كرهه الثاني... لين يبدأ ارتباطهم الإجباري يفتح باب لمشاعر ما خططوا لها. مشعل وميهاف بينهم تعلق واضح من طرفها، لكنها تصطدم بخوفه الدائم من شيء غامض ما له قيمة، لكنه واقف بينه وبين إنه يعيش إحساسه الحقيقي. ريناد تواجه مرض خطير يقلب حياتها، وعسّاف يكتشف وسط خوفه عليها مشاعر ما توقّع يوم إنها تصحى فيه. أما أنس وسجى، فحبّهم حاضر وتعلّقهم قوي، لكن غيرتها وكرهه اللي يطلع وقت الغضب يهدد علاقتهم كل مرة

في عالم مليء بالفرص والمجهولات، تبدأ لورين، الطالبة الجديدة في مدرسةٍ لا تعرف فيها أحدًا، رحلتها التي ستغير كل شيء. بينما تحاول التأقلم مع حياتها الجديدة، تجد نفسها مشدودة إلى أماليا، الفتاة الجذابة التي تتمتع بشخصية ساحرة. ومع مرور الأيام، تزداد مشاعر لورين تجاهها، وتكتشف أن هناك شيء غريب يحدث بينهما، شيء لا يمكن تفسيره. لكن القصة ليست مجرد قصة حب؛ إنها قصة عن بداية غامضة، مشاعر غير متوقعة، وتحديات قد تكون أكبر مما توقعت الفتاة الهادئة والمتحفظة. كيف سيتطور اللقاء بين لورين وأماليا؟ وهل سيبقى ذلك السر المشترك بينهما بعيدًا عن الأنظار؟ إنها بداية لعلاقة مليئة بالترقب والتوتر، حيث تنكشف أسرار، وتُختبر المشاعر، وتطرح تساؤلات عن الحب، الصداقة، والقبول. هل ستتمكن لورين من فهم ما يدور في قلبها؟ وهل سيكون هذا التعلق هو ما سيغير مجرى حياتها للأبد

روايةٌ تنسج خيوطها بين العالم الواقعي وظلال الإنترنت، حيث يلتقي "أحمد" و"لمى" صدفةً خلف الشاشات، في علاقةٍ تبدأ كهمسةٍ رقميةٍ عابرة، ثم تتحول إلى حبٍّ يملأ أرواحهم دفئًا واشتياقًا. لكن الأيام - بجبروتها - تفرّق بينهما، تاركةً خلفها رسائل مؤرشفة وقلوبًا لم تُغلق صفحاتها بعد. تمرّ السنين، وتشاء الأقدار أن يلتقيا وجهًا لوجه في البلدة نفسها، دون حواجز الضوء ولا المسافات، ليكتشفا أن ما ظنّاه ماضيًا، لم يكن يومًا إلا حبًّا ينتظر عودته إلى الحياة. إنها حكاية عن الحنين الذي لا يموت، وعن اللقاء الذي يأتي متأخرًا ليُتم ما لم يُكتب بعد

قصتنا تتمحور على حبّ مليء بالعاطفة ، والتضحيات والأيام الصعبة إللي عاشوها ، أبطال هذه القصة «ليا ، جاك»

حُب تحت المُحاكمة

حُب الطفولة اصبحَ كُذبة

بدائهه ححلوا