خوف Stories

الوديان

ملعب الكرة الطائرة، يقفان كتفًا إلى كتف، لاعبين في الفريق ذاته، لكنهما لا يلعبان اللعبة نفسها. جيسونغ موهوب؛ جسده يعرف الإيقاع، يقرأ الكرة قبل أن تهبط، وتخرج حركته صحيحة حتى في أصعب اللحظات. غير أن الخوف يسكنه أعمق من العضلات. نوبات القلق تداهم صدره فجأة، فيختنق الهواء، وتخونه الرئتان، فيبقى واقفًا يقاتل جسده لا الملعب. مينهو لاعبٌ مثله... لكنه يتصرّف كقوةٍ لا تُقاوَم. لا يقوده موقع، بل رغبة. يراقب جيسونغ داخل اللعب، يقترب أكثر مما يلزم، يصطدم به بعنفٍ غير مبرر، يدفعه ليستعيد الكرة بقسوة، يضغط عليه جسديًا بحجة الحماس والفوز. يرى مهارته، ويستفزه خوفه؛ يكرهه لأنه يرتجف، ويُهوس به لأنه لا ينهار كليًا. الإيذاء لا يأتي كأمر، بل كاحتكاكٍ متعمد، كدفعةٍ زائدة، كيدٍ تُمسك أطول مما يجب. مينهو يتملكه داخل اللعب، يطارده في كل نقطة، كأن وجوده لا يكتمل إلا وهو يراه يختنق ويستمر. وجيسونغ؟ يعرف أنه قادر... لكنه لا يعرف كيف يحمي نفسه من لاعبٍ يحوّل الملعب إلى ساحة تملّك. وحين تطير الكرة فوق الشبكة، يتضح الصراع الحقيقي: لا بين خصمين، بل بين موهبةٍ تحاول النجاة، ولاعبٍ يكره ضعفها بقدر ما يعشق السيطرة عليها. توب :- لَيَ مًيَنِهّوٌ بوتوم :- هّآنِ جّيَسِوٌنِغُ 🏐⛓️ 💔🏐

كان الخوف منه يشبه الوقوع .... لا استطيع التراجع ولا اجرؤ على التقدم . فى عالمه ،الحب ليس وعداً ... بل حكماً. لم اقع فى حبه ... بل وقعت تحت اسمه .

في مدينةٍ لا ترحم، كانت بيلا تعيش حياة هادئة داخل المخبز العائلي، حيث رائحة الخبز الدافئ أكثر أماناً من أي وعد. حتى التقت به... رجل غامض، نظراته تسبق خطاه، وحديثه لا يُقال بالكلمات. بين عبث المصادفات، والأسرار التي تتكشّف بهدوء، تجد بيلا نفسها داخل لعبة لم تخترها... فهل يمكن للحب أن يكون فخًا؟ أم أنّ بعض الفخاخ تصنعها القلوب برغبة؟ "الفخ المخملي"... رواية عن الخداع الذي يتقن الرقة، وعن قلب يختار الوقوع رغم كل شيء.

✦ المتوحش: ابن الغابة في عمق الغابة، حيث لا صوت يعلو فوق همس الرياح وصرير الأشجار، نشأ رجل خارج حدود الزمن... لا يعرف طريقًا للبشر، ولا ذاق طعم الحنان. علّمته الأرض القسوة، وعانقته الطبيعة كوحش من صنعها. لكن ماضٍ مظلم سيعود لينبش الجراح، وجوه منسية، وخيانات دفنت تحت التراب. ثم جاءت هي... غريبة عن عالمه، بعينيها فتحت بابًا نحو النور، نحو الحلم، فأربكت صمته، وزعزعت جدرانه الحجرية. بين مطاردة الحقيقة، ونبض القلب الذي بدأ ينبض من جديد... يبقى السؤال: هل يمكن لقلبٍ خُلِق في البرية أن يعرف الحب؟ أم أن الغابة ستظل بيته... وسجنه الأبدي؟

هل أنت مستعدٌّ لعالم السواد؟ إن كنتَ تملك قلبًا لا ينكسر فتقدّم مرحبًا بك في عالم السواد زَهراء بوغبـا .

هنا من لم تستطع انت البوح به .انا سأجعلك تواجه نفسك و صمتك و جميع مخاوفك التي تهرب منها انت ،وانت تعلم أن الهرب هو حل مؤقت ،ويجب عليك المواجهة قريباً.لذالك حان وقت المواجهه.،لأن هذه المره لن تستطيع أن تهرب مره أخري.

لكل شخص حكاية وهنا أنا من يحكي خيالاتي و شخصياتي ولكل قصة عنوان جديد و بعض تلك القصص من مشاعر حقيقية خليك معايا ياحلم عمري اللي بخيالي من زمان😢🩶

تُصادِفُنا العَجائِـب فِي حَياتُهَا خَطف ، تَضحِية ، قَتل ، صُراعٍ ، مَوت ، حُب . إشتَياق، ضَحك، فَرح، حَزن، إبتَسامة، بُكاء، أحَكامهُم سَوفَ تَكونَ عِبارة عَن قِصصٍ كَثيرةٍ، لِكُل فَصلٍ قَصة وَلِكُل قَصة حَياة وَلِكُل حَياة ضَرف وَلِكُل ضَرف سَبب، إنةُ إنعَدام تَصور ألشُعور بَالسعَادةُ مَرةٍ أُخرىٰ، مَاذا يُريِد مِني ألقَدر ؟ هَل سَيُعذبُني ؟ أم سَيُسعَدنِي ؟ أم سَأكَونَ سَعيدةٍ ؟ هَل سَأكَونَ ضَحيةٍ ؟

bad rewrite

أحيانًا لا يأتي الخطر من الخارج .. بل من ذلك الصوت الهادئ في داخلك الذي لا يصمت أبدًا..

كانت خطواته هي المحفوظ المُرعب و خطواتك هي المحفوظ المُطمئِن (رواية عاميـة ) التصنيف - برومانس - ~ نقية خالية من الشذوذ !

في يومٍ بلغت فيه بيانكا دي بلان عامها التاسع عشر، خرجت خارج أسوار الميتم إلى عالم لا يعرف للرحمة سبيلًا، غير مدركة لما ينتظرها. فنهارها كانت تقضيه في جامعتها، وفي الليل تعمل حتى منتصف الليل، تكافح لتكسب قوت يومها. حتى أتت ليلة واحدة قلبت كل شيء رأسًا على عقب؛ قاتلٌ متسلسل يلاحقها في الظلال، ودماؤها تُثير جنون حاكم أقوى سلالة مصّاصي دماء عرفها تاريخهم الشرير الذي يهابه جميع السلالات. تُختطف على يد آرنولد، حاكم تلك السلالة العظمى، الذي أصبح مهووسًا بدمها ويريدها ملكه. من هي حقًا؟ ولماذا أصبحت فجأة مطاردة من الموت ومهووسة به؟ وما سرّ ذلك القاتل؟ وهل هو شيءٌ دفنته ذاكرتها بين طيّات ماضيها الغامض؟ قيد الكتابة.... لا أحلل سرقة افكار الرواية⊙

عامر بعدم تصديق : اولا القصر ده مهجور يعنى من المستحيل انو يحصل فيه حفله ب شكل الى بتقولو عليه ده الى واهل القرااا المجاوره اكيد هيسمعو الصوت وهيتجمعو امااا كل الى بتحكوه ده ملوش تفسير سمر بانزعاج : يجماعااا حد يسكت الراجل ده خنقنى اوى راغب بتفكير : مش كل حاجه لازم تستعمل فيها المنتق ببساطه الجن وتشكيلاتو مذكوره فى القرآن وفى سوره كامله عن الجن فقط غير كده الرسول اتكلم عن انواع الجن فى كذه حديث على شان كده مش فى كل حاحه بنعتمد على المنتق رهف بتعب : انا مش قدره ومش عرفه اعمل ايه انا لازم اعرف انا بيحصلى ايه عامر بتفكير : طلاما الراجل ده قادك للمكان وهناك شوفتى نفس الست اكيد السر فى القصر والراجل الى شكلو شيخ ده راغب بتأييد : كلامك صح معناااا انهم دخلو مكان زى ده وسط عدد كبير وخرجو سلام معنااا كده انو الراجل مش عوزهم يتأذو بلعكس ده عاوز يكشفلهم الحقيقه وعلى شان كده حطلهم طرف الخيط وهوا القصر سمر ببلاها: انتو بتقولو ايه

القصه جدا حلوه رح يكون فيها بطلات وابطال رح يكون فيها زعل وخناق ودلع وتكبر

Nothing to mention

الرعب في هذه القصة ليس فقط من الأصوات المفاجئة بل هو رعب نفسي بطيء. إنه الشعور بأن الجدران تراقبك، وأن الهواء الذي تتنفسه مسموم باليأس، وأن ذكرياتك الخاصة تُستخدم كسلاح ضدك. إنه بيت لا يقتلك بسرعة، بل يهضمك ببطء.

تحت بقاع الأرض وبحانب تلك الصخرة حيث لاضوء يخطي حدود منطقة البحر °°°°° إلى الأعلى حيث تعيش ذكرى سنوات مرت على قلب يحتاج مئوى غير موجود لاكن جثته تقف او ربما تتصدى من أجلى كلمة غلفت قلوب وعقول البشر ''''''''''~~~~~~الخلود تحت رحمت الخالق وقلب لايرأف ،،،، جسم صغير الحجم يتمالك نفسه حتى يصبح له وجود داخل عائلته التي لاتملك كلمة الإنسانية تتربع تلك الفتاة الصغيرة ، او ربما ملاك صغير تحيطه برودة الطقس لاكنها تعدها نسمات ااحياة ..... بجانب تلك الصخرة التي تطل على البحر الواسع وروح تعالج نفسها بنفسها تنتظر ان يأتي مالاكها الحارس اليها ليعينها وفجأة ∆∆««« بدأت »»»»»»» ٢٠٢٥\ ١٢ \ ٠٩

These eyes are harder than your rifle, Sniper.