horah12
في بلدٍ غمره القهر، لم يعد الظلم حبيس السجون وحدها، بل تسلّل إلى الشوارع والبيوت والوجوه.
رواية [وجوه بلا اسماء ] تكشف المستور، وتنقل القارئ من ظلمة الزنازين إلى وجع الناس في الطرقات.
ليست حكاية عابرة إنها شهادة على زمنٍ حاول أن يُمحى، لكنها تأبى أن تُنسى
اقرأها لتدرك أن بعض الحكايات ليست للتسلية، بل لتبقى شاهدة على زمنٍ لن يُنسى
#وجوه_بلا_اسماء
بقلمي : حُره