Historias de صراعات

التقطت بسمعها صوت أجنحة تحدثها، لكنها لم تتبين شيئا مما قالت ، كانت بين الإدراك و اللاوعي تتأرجح، و كانت خائفة! لا تريد سماع شيء، و لا رؤية أحد ، لذلك أغمضت عينيها بيأس كبحت معه دموعها، مالت بجذعها للأمام و الخلف و هي تئن و تهمس: - أوقفوهم! أوقفوهم! لم تعلم ما يحدث معها، و لا لمن توجه توسلاتها ، كل ما سمعته بعدها كان ذلك الصوت.. الذي ظنته باردا من قبل، لكنه الآن.. تسلل إلى قلبها دافئا كجذوة في ليلة صقيع، إنه هو! صوته العميق الحازم و هو ينادي عليها، و اسمها الذي خرج أعذب مما تخيلت من بين شفتيه، همساته المطمئنة، يده الحنونة الصلبة التي أحاطتها و انتشلتها بعيدا عن ذلك المكان... لكنها لم تسمح لنفسها بفتح عينيها، و لم تبعد حتى كفيها عن أذنيها، إلى أن ربتت أجنحة على يديها بعطف مغمغمة: - سراب.. نحن بأمان. لقد ابتعدنا (القصة غير حقيقية و إنما من وحي خيال الكاتبة، و أي تشابه مع الواقع هو بمحض الصدفة لا أكثر... استمتعوا🍁)

👑💗⚔️.. في عالمٍ تملؤه القوانين الصارمة والتحالفات السياسية، تجد الأميرة "ميراليس" نفسها أسيرة لمصيرٍ لم تختره. بينما يتحدد مستقبلها بقرارات العرش، هناك من يقف في الظل.. يحميها، يسير بجانبها بلا صوت، ويخفي في عينيه أسرارًا لا يستطيع على البوح لها بها. بين الحبّ والواجب، بين الحقيقة والخداع، هناك من يذرف دموعًا لا تُرى.. روايه عن الأسرار التي لا تُكشف إلا حين يفوت الأوان، وعن الحب الذي يتوارى خلف الأقدار، فهل سيكون للقدر رأيٌ آخر✨؟.. فئات الروايه💗: - فانتازيا رومانسيه - دراما تاريخيه - رومانسيه - غموض

Final polished version: > They told me marriage was a bond. But no one warned me that mine would feel like a battlefield. A battlefield of silence and screams. Of cold stares and burning skin. Between a man I never chose... and a heart that refused to obey. I hated him. I feared him. But the cruelest part? I couldn't stop wanting him. Now, I'm trapped in a house that whispers lies, wearing a ring that burns, and loving a man who might just destroy me. This isn't love. This is survival.

عندما تحب الشخص الخطا و انت لا تعلم ماضيه ماذا ستكون العواقب

🔴قد لا تناسب هذه الروايه جميع الفئات العمرية!! ليليان روي قاتلة متسلسلة تعمل لصالح عائلتها الشهيرة بكونها من أقوى عائلات المافيا كونها قناصة ماهرة وهذا غير قدرتها على صنع أقوى العقارات القاتلة والمخدرة تخفي هويتها كعارضة أزياء شهيرة . في ليلة ممطرة مشئومة تقرر عائلة روي أن تبر صفقة مع عائلة مانويل بعد سنين من الصراعات والعدواة وأفتراس بعضهم البعض أثناء أفتراس العوائل الاخرى على من سيصل الى قمة الحكم في مستنقعهم المتسخ بدماء ضحايا أعمالهم النجسه مقابل المال و القوة ، و أخيرا بعد قرون سيحل السلام بينهم أو ربما العكس كون أحد شروط العقد أن يكون هناك زواج مصلحة بين ليليان و أيدريان، فماذا يحدث بعد هذا الزواج المزيف أيدريان مانويل هو من أكبر زعماء المافيا في جميع أنحاء عوائل المافيات جعل من رجال العالم السفلي يرتجفون عندما يسمعون أسمه ، هو قاتل محترف يجد متعته التامة في تشريح جثث أعدائه أو كل من يعترض طريقه ويتميز بطريقته المميزة في تشريح جثثهم حيث يقطع لسانهم بالكامل بواسطة خنجره وهكذا يترك بصمته المميزة عليهم ا ليست بفكرة سيئة اتزوجه ومن ثم بعد شهرين ينتشر خبر وفاته بين الجميع ضحية احد عقاراتي المميته او ماشبه غير مهم كل ما يهم انني ساحتل منصبه بغير الحاجه اليه!!

أحيانًا أتساءل ما هو دورنا في هذه الحياة؟ هل فعلنا ما خُلقنا من أجله؟ هل كدنا نبلغه؟ هل نعرفه أصلًا؟ كنتُ تائه، يائسًه- ليس اليأس الذي يشعرك بالسوء والحزن؛ لكان ذلك أسهل بكثير. كان اليأس الذي يجعلك تشعر بالفراغ، وكأنني فقدت كل مشاعري راسي كانت مثل أحد المسرحيات هناك الآلاف من الشخصيات وعلي رأسهم شخصيه من أقبح الشخصيات ليس لدي حياه فقد اعيش من أجل وعد فا انا لا شئ في النهايه أو على الأقل هذا ما ظننتُه حتى انقلب كل شيء رأسًا على عقب. للتوضيح اسم الروايه مش أن القمر مختار حد الاسم بيعبر عن لعنه المستذئبين لأنهم في القمر المكتمل بيتحولو عشان ميكونش فيها شرك والعياذ بالله

بعض الأماكن لا ترحب بك، بل تبتلعك بصمتٍ لا يُفسَّر... وهذا المكان كان أحدها. لم تكن تخطط للبقاء، ولم تكن تنوي البدء من جديد، لكنها شعرت به منذ اللحظة الأولى-ذلك الشعور الغريب الذي يتسلل إلى صدرك، يخبرك بأن شيئًا ما ليس في مكانه الصحيح. لم يكن حدسًا... كان تحذيرًا. الوجوه مألوفة حد الريبة. الأصوات تحمل كلمات عادية لكن وقعها مختلف، وكأنها تخفي ما لا يُقال. شيء ما تحت السطح يتحرك، ينتظر أن يخرج، أن يُكشَف، أو ربما أن ينقضّ. هي لم تكن خائفة، لكنها لم تكن مستعدة. وهناك... وسط الزحام، وسط الضجيج، التقت بعينين لم تلتقِ بهما من قبل، لكنّها شعرت بهما وكأنهما تعرفانها أكثر مما تعرف نفسها. لم يقل الكثير. لم يحتج إلى ذلك. لأن اللعبة كانت قد بدأت... وهي، دون أن تدري، كانت الرهان الأكبر. . . . . . . . . . . . . . الـبـدايـه :' 5_2_2025 ' مستمره .....

ظنّت أنه ظلّها الحامي حتى فتحت عينيها لتجده جلادها. في "غياهب"، لا مكان للنجاة بل للانمحي من أنتِ، وتُصبحين ما يريده هو.