فرنسا Stories

لقد كانت الورقة رقم مليون و قد أقسم أنه إن خسر فلن يشتري غيرها...لكن مع الأسف الشديد لقد حدث و أن خسر مجدداً... و بالطبع لم يكن يعلم أن القدر يلعب بأعصابه و سيجعله يفوز...

جميع انواع الياسمين تفضل النمو في مكان مشمس، لكنها تتحمل وجود شئ من الظل، وشمس تونس كانت مواتية لنضجها وتكوين شخصيتها، وقد أصبحت جاهزة لتحمل شئ من ظلال أوروبا ذات المناخ...

انُـه شخـصِيةٌ تَمزجُ بينَ البرودِ والهدوءِ والغضب والجديةِ لـكن ليس هناك مًكانٌ للمرحِ فِي حيَـاتِه ، هـو يُـغرق نفـسُه بالعمل دائِما ولا يـَعـود للمنزِل الا بعد ساعات...

حياتنا عادت كما كانت الجميع يرتدي أقنعة الفرح أو الإبتسام ليخفي جرائمه لا يهم السبب ربما قتل سرقة أو حتى إخلاف وعود ، أنت ترى بعض الأغنياء يمتلكون حراس شخصيين ليحتمو...

غريس هارفيسكي هي فتاة صغيرة تعيش حياة قاسية مع والدها وزوجة أبيها وأختها غير الشقيقة، وفجأة تتغير حياتها وتجد نفسها في زواج مرتب مع رجل هو في الأساس صديق والدها، كيف سيك...

لم يسبق لي ان فكرت كثيراً في كيفية موتي رغم توفرمايكفي من أسباب لذالك في الاونه الأخيرة ؛لكني ماكنت لأتوقع موتي على هذا الشكل حتى لو فكرت فيه. حدقت في الغرفه الطويلة د...

"يَا بندقيّة الأحدَاق لَا تحرمِيني من لِذة الغَرق فِي عَينيك" رِواية قَصيرة سَريعة الأحدَاث تركزُ بشكلٍ أكبَر عَلى المَشاعر. وهيَ كذَلك روَاية قدِيمة لي لذلكَ...

فرنسا، عام 1880. في زمن الأنوثة المغلّفة بالقيود، والموسيقى التي تنساب من بين أصابع الطبقة النبيلة، وُلدت حكاية جولييت... فتاة بسيطة، حُرمت من دفء العائلة، ووجدت نفسها ف...

إن ضعفتُ أمام عينيك، لا تلُمني فعيناك بحرٌ وأنا الغريق

اقراها و مش هتندم

جوليانا زعيمة ماڤيا ويانغ ادريان اكبر زعيم ماڤيا وخطير جداً و هوانغ ديڤيد اشهر سيد أعمال في امريكا . قصة جوليانا : چوليانا عندما كان عمرها 12 كان حلمها ان تصبح مغنية ولك...

لم اتوقع وقُعِ لكَ بتِلكَ الطَريقَه♡. "Orchid"

ماذا سيحدث حينما ينجذب السباح العالمي ويليام للمصممة نيسا التي معروفة بكرهها للارتباط والعلاقات ، هل سيفوز بقلبها ام أنه سيتغلب عكس فوزه دوماً بكل جائزة ؟ ويليام سكارلي:...

في عام 1957، تأججت نيران المعركة في أراضي الجزائر، تاركة وراءها بصمات عميقة في تاريخ البلاد. يستكشف هذا الكتاب تلك الفترة المهمة بأسلوب راقي يجمع بين المأساة والتضحية وا...

"بعض الحروب لا تنتهي بتوقيع هدنة، بل بصمتِ امرأةٍ تُطفئ النور وتترك قلبها على الطاولة... مثل رسالةٍ لم تصل أبدًا."