لعنة Stories

### **المقدمة** في عالمٍ تحكمه البنادق في الخفاء، وتختبئ فيه الحقيقة خلف الضباب، ليست كل الطلقات قاتلة... بعضها يوقظ ما كان يجب أن يبقى منسيًا. آسر لم يكن بطلًا، لم يبحث عن الخلود، ولم يؤمن بالأساطير. كان مجرد رجلٍ يهرب من اسمه، من دمه، ومن علامةٍ لُعنت ثم مُحيت من التاريخ. لكن في ليلةٍ واحدة، وبين ذئبٍ مطارد وصيادين لا يعرفون من الذي يواجهونه، توقّف الزمن... وعاد الهمس. همسُ الدم. قوة قديمة تستيقظ، أسرار أُخفيت تحت الرماد، وعهدٌ لم يُكسر... بل انتظر. حين تُبعث العلامة، لا يعود السؤال: *من سيُقاتل؟* بل: **من سيبقى؟**

سالم السيد سالم حفيد أكبر عطار في أسوان وقصته مع ورث جده الملعون

لن تكون عاشقا إذا استسلمت فأنت تحارب حرب من نوع آخر لن يعرفها سوي من عشق من قلبه ....إذا استلمت فأنت لم تحب يا عزيزي 🍂

ريونا الاميرة ذات القوة المقدسة لإمبراطورية إدموند منذ ان ولدت تم مباركتها من كل معابد الإمبراطورية عيونها الذهبية التي تثبت قوتها كانت فخرا لعائلتها لكن ريونا كانت تعتبرها لعنة تقيد حريتها مع الوقت أصبحت ريونا أميرة شابة و قوية الجميع يحسدها على سلطتها و نفوذها لكن حياة الأميرة لم تكن مباركة مثل قوتها... فجأة ظهرت فتاة بعيون ذهبية في البلاط الملكي "ريونا...أنتي لستي قديسة بعد الان" ماللذي سيحدث لهذه الأميرة بعد ان جاءة أميرة غامضة تسلبها كل ماتملك؟

"النجوم لم تكن يومًا دليلًا على الأحلام بل كانت لعنتي التي لا تزول" " أنتِ نجمتي و مجرتِي و ليلي و حلمِي " لطالما كان الجانِب اللطيف من حياتي الكئيبة لطالما رأيتها حلمي الذي أسعى لوصوله هو ذلك الشاب الحساس رقيق المشاعر ذلك الشاب المنبوذ مكسور الخواطر وهي تلك الفتاة البائسة محطم قلبها تلك الفتاة المنبوذة مجروحة روحها فهل سيجمعهما القدر أم سينبذهما كما يفعل الجميع ؟ بارك جيمين ليُو هازل الرواية من خيالي الرواية خالية من الإنحراف الغلاف من تصميمي لا تحكمون على الرواية من البداية بدأت يوم (06/03/25) أنتهت يوم ( / / )

يتعرف عليها في شركته كعارضة أزياء و تزوجها بالإجبار كان هو هائما بحبها بينما هي تمقته بشدة كيف ستكون حياتهم؟

في عالم لا يرحم، حيث السلطة هي القانون، والرحمة تُعتبر ضعفًا، وقف جيون جونغكوك على قمة الهرم، رجلًا لا يعرف الهزيمة، ولا يسمح لأحد بالاقتراب من عرشه. لكن عندما تدخل ريفالين عالمه عنوة، تتغير القواعد. فتاة قوية، لكنها عاجزة أمام سطوته، تحاول النجاة من قبضته، بينما يحاول هو كسرها كما كسر غيرها. لكن ماذا لو لم تكن كسابقاتها؟ ماذا لو كانت الاستثناء الذي لم يكن مستعدًا له؟ حين يلتقي الجحيم بالنار، من سيحترق أولًا؟

فتاة تملك شعر مجعد ملعون يرافقها منذ الولادة .. هل ستستطيع التخلص منه ام لا ؟ لنرى هذا معاً

"خلف جدران القصر الملكي، سرّ مخيف يدفن في أعماق الأرض. الأمير الأول، وريث العرش، تحوّل بلعنة قاسية إلى وحش يفترس البشر. والده الملك يخفي الحقيقة بدم بارد، مانحًا الناس أميرًا مزيفًا، بينما الوحش الحقيقي ينتظر في سجنه كل أسبوع ضحيته الجديدة. روبي باركر، فتاة يتيمة بسيطة، تجد نفسها فجأة وسط حياة غامضة مليئة بالمؤامرات والأسرار في القصر الملكي. بينما يحيط بها الخدم والأمراء، عليها أن تتأقلم مع قواعد القصر الصارمة، وتكتشف قوة قلبها وشجاعتها، في عالم حيث كل خطوة قد تغيّر مصيرها إلى الأبد. بدأت ٢٣ سبتمبر ، ٢٠٢٥.

حين يتحول الحسد إلى نار، ويغدو السحر لعنةً تسكن البيوت، تجد جوهرة نفسها في صراع مرير مع شقيقتها سلمى التي دفعتها الغيرة إلى طرقٍ مظلمة. بين الخيانة والخذلان، وبين الألم واليقظة، تنبثق قصة شقيقة الجحيم... حكاية عن قسوة القلوب، ومرارة الظلم، وقوة النجاة.

- اصبحَت تشغل تفكري اكثر - اجلس كل يوم علي سريري، افكر، ماذا لو كان هذا حقيقياً - ارى ظلها الذي يرتسم بوضوح علي حائط غرفتي عندما تحجبُ ضوء القمر، اسمع صوت الرياحِ في هذا الوقت وكأنه يعزف لحن غريب، اهو ترنيمة الموت ام انني فقدتُ عقلي من كثرة التفكير - وكأن هذا اللحن يدفعني لشئ ما، ولكنني اتجاهله فحسب، ولكن يبقى هذا السؤال في ذهني وهو '' إلي متى '' - كل يوم يختفي صديق لي دون اثر حتي اتخذت هذا القرار، علي أن انهي هذه اللعنه..

تتحدث عن ورث ورثه لي والدي لاكن اصابتني لعنة بسببه

تتعدد الابواب والنتيجة واحدة.... اما النجاة او المكوث للابد

لكل شيء ثمنه ، حتى الحقيقة التي لم تقل

"كنتِ بطلي..." همست بها يوري قبل أن يبتلعها الظلام بين مخالبه. بيترو كان يداوي الجروح... حتى أصبح ينزفها. ماريا من محاطة بالحب... الى وحيدة في العراء. ماتيو حلم بالربيع... لكن الشتاء لم يرحل ابدا. ثلاثة منكسرون، يحملون ندوبًا لا تُشفى. طريق واحد نحو المجهول. وأمل أخير في محو لعنة امتدت قرنًا من الزمن. هناك، في أقصى الأرض ينتظرهم الملعون الأول.

كان الماء وطنها... صامتًا، ناعمًا، يخبّئ أنفاسها ويخفيها عن العالم. لم تعرف اليابسة إلا من حكايات قديمة، ووشم محفور على كتفها منذ المولد... لكن يوم اختارت الخروج، لم تأخذ شيئًا معها. لا صوتها. ولا جلدها القديم. ولا أغنية البحر التي كانت تحفظها عن ظهر قلب. خرجت لتتعلّم كيف يُنطق الحرف، كيف يُؤكل الضوء، كيف يُلمَس الهواء... خرجت لتعيش. لكنها لم تكن تعلم... أن هناك من ينتظرها. رجلٌ لا يشبه أحدًا، بصوتٍ يشبه الموج، وعينين لا تُشبه اليابسة ولا البحر. حين تلتقي به... لن يكون لقاءً. بل سيكون نداءً. ولعنَةً. وبداية أنفاس... فوق الماء.