مراهقين Stories

​حين تتعرض تيسا ديكنسون، وهي مدونة شعر في السادسة عشرة من عمرها، لحادث سير يفقدها بصرها مؤقتاً لمدّة يوم، تشعر وكأنّ عالمها قد انقلب رأساً على عقب. ​تجتاحها مخاوف مرعبة من أن بصرها قد لا يعود أبداً، وتغدو الحياة أمامها معتمة تماماً، بلا شيء يثير الفرح أو يمنحها الأمل. لكن عندما ينشر جداها إعلاناً في الصحيفة المحلية يبحثان فيه عن شخص يكتب بالنيابة عنها لتواصل التدوين والكتابة، تأتي الإجابة من شخص لم يكن في الحسبان: ميستون لودوفيكو، فتى في عمرها، ذو عينين تلمعان بالتفاؤل وابتسامة لا تفارق وجهه... لكنه بلا ساقين. ​يعرف ميستون تماماً ما تمرّ به تييسا من خوف وغضب، ويعتقد أنه قادر على مساعدتها. لكنه يضع شرطاً واحداً: ألّا يخبرها أحد بإعاقته. وبما أنها لا تستطيع رؤيته، فإنها تتعامل وجوده باحتقار شديد، تصرخ في وجهه وتأمره بمغادرة المنزل وألّا يعود أبداً. ومع ذلك، يشعر ميستون بشيء عجيب... شعور لا يشبه شيئاً آخر: أن يُعامل كشخص عادي، لا كحكاية حزينة تُروى بشفقة. ولذلك، يعود... مرة بعد مرة بعد مرة. ​تقاوم تييسا تفاؤله "المزعج" وتظل مقتنعة بأنه لا يدرك حجم ما تعانيه. لكنها مخطئة. ميستون يعرف جيداً ما يعنيه أن تفقد شيئاً كنت تعتبره جزءاً منك. ومع الوقت، يبدأ في اختراق عزلتها، ويأخذ بيدها ليريها أن العالم

.الخـطـيئه و الوقوع وفى الفحـائش..ايوجـد اجـمـل مـن الخـطـيئه.؟.البــعض يخـاف مـن الخـطـيئه و يشـعرونك وكأنهم قسـاوسـه لا يوجد اى اخـطـاء فحـياتهم الأعتياديه المـمـله.!.العالم كأنسـان فاسـق افتعل كل الزناة و يعامـل الأنسـان الدنيا وكأنها ارض مـن الجـنه مـرصـعه بـالورود..بــينمـا فى الحـقيقه فالدنيا ليسـت سـوا عالم مـن آلفحـائش و الاخطـاء..والأنسـان ليس سـوا شـخـص احـمـق واخـرق يصـدق كل الأقول مـثـل الحـمـار.. اذا يا عزيزي القارئ آن كنت طـاهر و شـريف مـثـلمـا تدعي فهذا ليس المـكان الصـحيح لك ومـرحـبا بـكل الفاسـقين و القذرين..! مـلحـوظـه: كل شـئ بــدآخـل آلروآيه مـن صـنع خـيلي ولآتمـد للوآقع بــصـله آبــدآ وآى كلآم يوجـد دآخـل آلروآيه فهو ليس بــحـقيقي آبــدآ وآي حـديث عن آلدين فهذآ لآيعني آنني آكره هذه آلديآنه آو شـئ آنآ آحـترم كل الديآنات آلسـمـويه وآن كآن هناك آى آعتراض فمـن فضـلك تفضـل بــآلخـروج خـآرج عآلمـنآ تمـآمـآ وبــكل هدوء فضـلآ.

القصه من خيالي😮‍💨 القصه مكتمله

ارتدي عشب المدرسة ضوء القمر الأبيض [ارتدي الكتاب] عدد الفصول 43 البنوليس: ثلاثة عشر حبّة من الهيل أصبح Xu Nian قمامة وضوء قمر أبيض ميت. Bai Yueguang بيضاء وجميلة ونقية وجميلة. بعد أن أمسك أخيرًا بعشب مدرسة باي ران بجهوده اليائسة، ألقى به بعيدًا دون تردد وانتقل إلى ذراعي المحارب. وفي نهاية المطاف، بترت ساقه وتدمرت حياته كلها. Pei Ran هو الرئيس رقم واحد في الكتاب. إنه بارد وقاس وغير متعاطف. المالك الأصلي الذي وقع بين يديه خلال النصف الثاني من حياته مات بشدة. عندما مر Xu Nian، أطلق المالك الأصلي مطاردة محمومة لـ Pei Ran. قبل أن يموت، كان عليه فقط أن يبتعد بسرعة ويتوقف عن إضاعة الوقت. لكن-- لقد ولد العشب المدرسي من جديد! - لم يدرك أنه كان مجرد شرير في رواية إلا بعد وفاة باي ران. لدفع البطل إلى أعلى مستويات الحياة، يجبره المؤلف على إضفاء الذكاء عليه، ويجبره على أن يكون مثل الأحمق الذي يلعب دوره. المشاعر، واعتبره باي يوجوانج. في حياة جديدة، خارج نطاق سيطرته الأصلية، لن يكرر Pei Ran نفس الخطأ مرة أخرى، ناهيك عن بتر ساقيه لإنقاذ Bai Yueguang الغبي. عندها فقط اكتشف أن ضوء القمر الأبيض هذا يبدو مختلفًا. بى ران: ما هي الساقين؟ سوف يعطيك الناس كل حياتهم. شو نيان: أنا...لا أريد ╥﹏╥ باي ران: نيانيان، قلت أنك أحببتني دائمًا. شو نيان: ...

النسمات في تلك الغادة كانت محيرة لتليد، أحس بشيء غريب أثناء سيره على ضفة الطريق مع أصحابه... مدخلا يديه في جيبه رصد الشاحنة المقتربة من بعيد،.. في طريق يؤدي لخارج المدينة، لا مبان قريبة أو سيارات في الأفق، ووسط ضحكات رفاقه... خيم السواد على عينه... قد تم دهسه!

يُحارب الجميع أعدائهم، وأنا أقف في المنتصف أسأل نفسي.. سأحارب من إن كانت أكبر عدوة لي هي نفسي؟ بقلمي: منة الله محمود عادل 🕊

لا يمكنك الوثوق بشخص اللى عندما تعاشره ولا يمكنك ان تتكلم بكل راحه وهناك من يسمعك دون مقاطعه ولا يمكنك ان تفعلين ما تردين لانك انثى ولا يمكنك ولا يمكنك ولا يمكنك.............الخ

الشخصيات

عالمي الخاص و حكايتي الخاصه ٠ ٠ كل ما يدور حول هذه القصه حقيقي وحدث في أرض الواقع

أطفال الغابة السعيدة