نفسي Stories

وكانت هي آخر ما أبصرتهُ عَيني قبلَ أنْ تتَغلغَل بدُموسِ بداية غَياهب عذابي. لحظةَ استئناف جَحيم سيرِن ، جَحيمٍ لطالما تمنيتُ التخلصَ منه... مواقفٌ خُتِمت بِعلامات استفهام جريمةٌ وَصمها التاريخ بالغموض. لِقاء ، رِسالة ، ولُعبة واحدة نُشرت : العشرون من سيبتمبر الخامس والعشرون بعد الألفين

قصص قصيره و عشوائيه...

مُسير أنا نحو الجنون ، لا الذنب ذنبي بل كان نسياني.

"ليس الدم من يصنع الإنسان، بل أفعاله... حتى من أصل فاسد يمكن أن يُخلق أصل نقي." في قلب البحر الأبيض المتوسط، ينشأ فتى هولندي وسط نار الحقد، بعد أن شهد والده يُقتل على يد ريس بحري جزائري. لم يدرك حينها أن تلك اللحظة لم تكن بداية ألمه، بل بداية نجاته من مستقبل أسود. يكبر الفتى، يظن أن والده أعظم الرجال، وأن والدته أحنّ الأمهات، ليكتشف في النهاية أنهما فاسدان... وأن حياته بين يدي قاتل أبيه لم تكن سوى خلاصه، فرصة ليصنع أصله الخاص، نقياً وقوياً، بعيدًا عن ظل الماضي. وفي كل ميناء، وفي كل معركة، وفي كل بحر ،تتلاشى صورة الأب في ذاكرته... ليحلّ مكانها رجل آخر، شديد... لكن عادل. قاسٍ... لكن رحيم. هل يغلب الدم... أم التربية؟ وهل الانتماء يُولد معنا... أم نصنعه بأيدينا؟ رواية ملحمية في زمن رياس البحر والقراصنة، عن صبيٍ خسر كل شيء... ليكتشف كل شيء.

الجميع يملك الهدف عينه وما هو إلا الثأر ممن وضعهم في القاع؛ توجد العديد من الطرق، لكل فرد طريقه الخاص الوعر؛ فهل سيستطيع أحدهم الوصول الى الهدف بمفرده أم.. هل للطريق ملتقى؟

في قريةٍ معزولة، بعيدة عن الطرق المأهولة، يختبر أهلها ظاهرة غامضة لا تفسير لها؛ ففي أوقات معيّنة، تختفي أفواههم كأنها لم تُخلق يومًا، ويغرق المكان في صمتٍ خانق، صمتٍ يلتفّ حول أعناقهم كطوقٍ لا يُرى. كلُّ طفل يولد هنا يحمل على كتفيه إرثًا أثقل من سنوات عمره؛ أسرارًا قديمة اندثرت من الذاكرة، ولعناتٍ نُسيت أسماؤها ولكن آثارها ما زالت تنبض في الدم. الصمت في هذه القرية ليس غيابًا للكلام... إنه عقاب، واعترافٌ غير منطوق بخطايا مضت ولم تجد طريقًا للغفران. إنه صدى بعيد لذنوبٍ لم يجرؤ أحد على مواجهتها. وبين الظلال المتحركة والذكريات المبتورة، يشقّ أهل القرية طريقهم في عالمٍ يتشوّه فيه الزمن، وتضيع فيه الكلمات، وتتبدل فيه ملامح الحقيقة كلما حاول أحد الإمساك بها. هناك... حيث يتداخل الماضي بالحاضر، ويصبح الصمت لغة، وتتحول الحياة نفسها إلى لغز ينتظر من يجرؤ على حلّه.

في ذلك اليوم أغلقت المصعد لأنني كنت غاضب منك مني ، غاضب من قلبي لأنه غار عليك و حسد على حبيبك الذي أعطاك قبلة دا خل السيارة. لذا كان إنتقام صغير مني و لكن رؤيتك و أنتي تلهثين عند وصولك و خدودك المحمرة جعلتني أنتشي و أنا الذي كنت بارد و غير مبالي بالجنس الأخر. أينما إختبئتي سأجدك و لو كنتي تحت الأرض ألم أقل لكي لا تهربي لأنه لا فائدة. لقد أخطأت كثيرا ما كان عليك أن تلهثي في يومك الأول أمامي لقد أشعلت غرائزي و الأن لن يقدر أي شيء على إطفائها.

سأرحلُ، والقلبُ يصرخُ في العدمْ، كمن ضاعَ عمرُه بينَ الوهمِ والألمْ. تمنّيتُ صوتًا يعرقلُ خطوتي، ويدًا تُعيدُني من هاويةِ الندمْ. لكنني أُرسلتُ وحدي إلى الفضاء، كطيفٍ تكسّرَ في جناحِه الحلمْ. كم ودِدتُ صديقًا يقولُ: «ابقَ هنا»، فأبقى، وإن كان في بقائي العدمْ. فهل كنتَ تسمعُ خفقَ قلبي البعيد؟ أم أنكَ اخترتَ الصمتَ.. والفقدَ.. والعدمْ؟ هكذا يولدُ الفراقُ كقدرٍ لا يُردّ، وهكذا يذبلُ العمرُ في آخرِ نداءٍ لم يُسمعْ.

تعالوا. حسابي

اراكي ولا تريني.. عقلك يراني ولكن ينفي، قلبك احبني ولكن يخفي، لا تخافي ف انا حاميكي و حامي نقائك نقيتي... جميع البشريون يكرهون الدماء، و معظمهم يخافون منه، فما رأيك لو أن للدماء صوت ؟! للكاتبة : smeraldo

[𝗥 𝗢 𝗠 𝗔 𝗡 𝗧 𝗜 𝗖•𝗗 𝗔 𝗥 𝗞] فــي ظــل الإمبــراطوريـة، حــيـث يـختلط سـرير الـمستشـفى بـسـيف الـحـاكم، تـقـف امـرأة قـلبهـا مـثـقـل بـالـوجـع بـيـن شـقيقـين يـحمـل كـل مـنهـما لـونًا آخــر مـن الـجـحيم. الأول مـلـكٌ جـليـدي يـرتدي قـسوته كـتاج، والـثانـي ذئـبٌ مـسعـور يـخفي أنـيابه خـلف ابتـسامة سـاحرة. هـي لا تـعرف إن كـانت تـسير نـحو الـخلاص أم نـحو هـاويـة مـن دم، كــل نـبضـة مـن قـلبـها الـضعيف تـقربـها مـن أحـدهم وتـدفـعـها لـلـفناء. -هـل تـثـق بــي كورو؟ -أثــق أنـكِ سـتطـعنـينـي وأثــق أنـنـي سـأعانـقكِ بـعــدها. KUROHITO TSUKAZA. SERIKA KAGHHARA.

تستيقظ الفتاة ذات العشرين عام لترى انها محتجزه في منزل والسبيل الوحيد للخروج منه هوا بحل جميع الأسئلة الموجودة في كل باب

تفضل علي أن تعش في وهم زائف علي أن تواجه عائلتها بالحقيقة فهل سيتحول الوهم إلي حقيقة..!

بعض الأماكن لا ترحب بك، بل تبتلعك بصمتٍ لا يُفسَّر... وهذا المكان كان أحدها. لم تكن تخطط للبقاء، ولم تكن تنوي البدء من جديد، لكنها شعرت به منذ اللحظة الأولى-ذلك الشعور الغريب الذي يتسلل إلى صدرك، يخبرك بأن شيئًا ما ليس في مكانه الصحيح. لم يكن حدسًا... كان تحذيرًا. الوجوه مألوفة حد الريبة. الأصوات تحمل كلمات عادية لكن وقعها مختلف، وكأنها تخفي ما لا يُقال. شيء ما تحت السطح يتحرك، ينتظر أن يخرج، أن يُكشَف، أو ربما أن ينقضّ. هي لم تكن خائفة، لكنها لم تكن مستعدة. وهناك... وسط الزحام، وسط الضجيج، التقت بعينين لم تلتقِ بهما من قبل، لكنّها شعرت بهما وكأنهما تعرفانها أكثر مما تعرف نفسها. لم يقل الكثير. لم يحتج إلى ذلك. لأن اللعبة كانت قد بدأت... وهي، دون أن تدري، كانت الرهان الأكبر. . . . . . . . . . . . . . الـبـدايـه :' 5_2_2025 ' مستمره .....

قصة رجل سجن ظلما وهو يقضي سنوات طويلة في السجن، تخونه زوجته مع محاميه وتطالبه بالطلاق، تظهر محامية شابة يقع في حبها وتخلصه من محنته، قصة قصيرة ممتعة

لا يوجد الم يدوم للابد ، ولا يوجد شئ ليس له علاج ♥ .

اذ لم نلتقي... هل سيكون هذا الأفضل لنا؟ 90 أسبوعا من فقدان ذاكرة. كانت جين سو ستتزوج من حبيبها. واليوم الذي يسبق يوم الزفاف وقع حادث لهما. فتستيقظ لتجد نفسها في بيت لا تعرفه مع اخ خطبيها الأصغر؟!! ومع مرور الأيام تكتشف أمور لا ينبغي عليها إكتشافها.... مرحبا~♡ جيتكم برواية جديدة وخفيفة اتمنى تعجبكم 💓

الكاتبـِة : ميِـلاس ❕♥️ فـِتاة متوحـدة ولديهاَ مرضُ النفـسي ذَو 17 عاماً تعتبر نفسها مجنونه بسبب الماضي القاسي تلتقـي بالشخص الذي سوّف يغيـرُ حياتهـا ...

في عالم مليء بالأسرار والظلال، تستيقظ الصحفية الاستقصائية ليان الراشدي على واقع مبهم، ذاكرة ممزقة، وقلب يعتصره الحنين لشيء لا تتذكره. حادث غامض يسلبها ماضيها، لكنها لم تكن مجرد فتاة عادية، بل كانت على وشك كشف فساد خطير قبل أن تُمحى ذاكرتها. الطبيب ادهم الحربي، الرجل الذي بدا وكأنه طوق نجاتها، يخفي سرًا قد يكون أشد قسوة من النسيان نفسه. بين الحقيقة والخيبة، بين الحب والخيانة، وبين الماضي الذي يصر على الظهور والمستقبل الذي يبدو ضبابيًا، تخوض ليان رحلة للبحث عن ذاتها، عن العدالة، وعن السبب الحقيقي وراء كل ما حدث لها. لكن هل ستتمكن من مواجهة الحقيقة حين تنكشف أمامها؟ وهل سيبقى الحب قائمًا حين يكون الجرح أعمق من الغفران؟ و ماذا سيحدث عندما تصل ليان إلى حافة النسيان؟