💜💚💜 Stories

Refine by tag:
💜💚💜
💜💚💜

3 Stories

  • خيوط الظلام by meriembekhechi
    meriembekhechi
    • WpView
      Reads 13
    • WpPart
      Parts 2
    في الزمان الذي تغرق فيه المدينة في صمت الليل، حيث تتحول الأنوار الخافتة إلى أسرارٍ مظلمة، تبدأ حكاية رُوينا نِزار. لا أحد يعرف اسمها الحقيقي، فهي دائمًا تظل في الظل، تراقب وتستشعر أكثر مما يراها الآخرون. ليست مجرد محققة تقليدية، بل هي من يقرأ بين السطور التي تخفى عن الجميع، ترى ما لا يُقال وتكتشف ما يُخبّأ. عندما أغلقت قضية "أليسيا مراد" منذ عشر سنوات، اعتقد الجميع أنها كانت النهاية، ولكن في لحظة واحدة، عاد توقيع غامض يذكّر رُوينا بكل ما كانت قد نسيته... أو حاولت نسيانه. رسالة مخيفة تحمل تهديدًا مضمرًا: "لم تنتهي بعد، أيتها الصغيرة." بينما تُحل الألغاز في عالم من الخداع والظلال، تجد رُوينا نفسها في مواجهة شيء أكبر من مجرد جريمة. إنها مواجهة مع ماضيها المظلم الذي لا مفر منه. عندما تبدأ جرائم جديدة بالظهور، تصبح الحقائق المتشابكة جزءًا من هويتها، وعليها أن تقرر إن كانت ستواصل البحث عن الحقيقة المدمرة، أم ستترك الظلال تُغرقها في صمتها الأبدي. لكن السؤال الأهم: هل ستنجو رُوينا من مواجهة نفسها، أم أن خيوط الظلام ستقودها إلى الهاوية؟
  • معرفش by EmyHamdy471
    EmyHamdy471
    • WpView
      Reads 10
    • WpPart
      Parts 1
    قصة هبلة
  • السمكات الثلاث by Sososuhakoko
    Sososuhakoko
    • WpView
      Reads 62
    • WpPart
      Parts 1
    في إحدى البحيرات كانت هناك سمكة كبيرة ومعها ثلاث سمكات صغيرات، أطلّت إحداهنّ من تحت الماء برأسها، وصعدت عالياً، فرأتها الطيور المحلّقة فوق الماء، واختطفها واحد منها، ثمّ التقمها، وأصبحت غداءً له! ولم يتبق مع الأمّ إلا سمكتين! قالت إحداهما: أين نذهب يا أختي؟ قالت الأخرى: ليس أمامنا إلا قاع البحيرة، علينا أن نغوص في الماء إلى أن نصل إلى القاع! وغاصت السّمكتان إلى قاع البحيرة، وفي الطريق إلى القاع وجدتا أسراباً من السّمك الكبير المفترس! أسرعت سمكة كبيرة إلى إحدى السّمكتين الصغيرتين، فالتهمتها وابتلعتها، وفرّت السّمكة الباقية. إنّ الخطر يهددها الآن في أعلى البحيرة وفي أسفلها! في أعلاها ستقوم الطيور المحلقة بالتهامها، وفي أسفلها يأكل السّمك الكبير السّمك الصّغير! فأين تذهب؟ ولا حياة لها إلا في الماء! لقد ولدت فيه، وبه نشأت. أسرعت إلى أمّها خائفةً مذعورة‍ً، وقالت لها:" ماذا أفعل يا أمّي؟ إذا صعدت اختطفني الطير‍‍‍‍‍‍‍‍‍! وإذا غصت ابتلعني السّمك الكبير! "، قالت الأمّ:" يا ابنتي إذا أردت نصيحتي فإنّ خير الأمور الوسط! "