Historias de الأمل

رحلة كفاح بطلها شاب يدرس في الجامعة و يعمل في المقاهي

--- صفحة 1 - البداية في زاوية مظلمة من المدينة، عاشت ليلى، فتاة يتيمة الأبوين، حياة صعيبة تحت سيطرة عمتها القاسية. كل يوم كان كيمر بحزن وألم، ولكن قلبها مازال كيحلم بطريق جديدة، طريق كتجمع بين الأمل والحب والحرية. كانت ليلى هادئة، عينيها كتلمع بالأمل رغم كل الظلام اللي حولها. شعرها الطويل كيسدل على كتفها، وكأنه يحميها من قسوة الحياة. كل مساء، كانت كتجلس عند النافذة، كتحلم بالعالم اللي يمكنها تصنع فيه طريقها الخاصة، بعيدة عن القيود والجروح. --- صفحة 2 - وصف البطل/الشخصية الرئيسية في واحد اليوم، ظهر آدم، شاب غامض، قوي، ولكن طيب القلب. عينيه زرقاء كسماء الصيف، كتنور كل مكان كيطلّو فيه. شعره أسود ومجعد، يعطيه هيبة وسحر. شخصيته مزيج بين القوة والحساسية: قادر يحمي ويعطي، ولكن حتى هو عنده ماضي وألم داخلي. آدم كان يعرف الطريق الجديدة، ومهمته كانت يعلم ليلى كيفاش تحول الألم ديالها لأمل، وكيفاش تخوض رحلتها نحو الحرية والحب. ---

عندما يحل فصل الربيع يبدأ كل شيئ من جديد .. لكن من كان يدري أن هذا الربيع سيكون بداية لتجربة مختلفة عندما تظطر ياسمين لترك المزرعة والعودة للمدينة حيث ينتظرها قدرها هناك ستتقاطع طرقها مع جلنار وسوف تبدأ قصة جديدة تحمل في طياتها الحب والأمل النضج والألم والتفاهم. ومختلف المشاعر.

Life moved along quietly without luxury, but with enough Father was a simple worker in a state owned cement factory He would leave in the morning, return in the evening, place his wage in my mother's hand, and she would run a small home where we were three children and laughter filled the corners There was no reason to complain bread was on the table, clothes covered our backs, and life, despite its simplicity, was warm. Then came the blow soft at first, but loud in its consequences The factory announced to the workers "From now on, you'll work for six months without pay. The state is in crisis. Wages will come later." Days passed. Then weeks The fridge held nothing but water The vegetable crate was empty Hunger was present We, the children, cried Mother collapsed Father was silent In his chest, a fire burned He refused to steal like some of his coworkers, refused to feed us from anything unlawful One day, he looked up to the factory roof where pigeons' nests filled the corners And there, his new journey began He started hunting pigeons, cooking them, dividing them among us as if they were a feast. Days passed, until pigeon meat became unwelcome we had eaten it too often Mother silently sold her gold We lived off that gold, once father's wages had vanished Then Father resigned And that was the unofficial announcement that the last wall of security had collapsed "And if you truly wish to know how the real story unfolds... just say it- Continue."

This story is about the struggles and the hard times Nortel goes through to save her mother from the illness when she travels from a poor country to a completely different world...different people...and a inocent heart

كنتُ أظنّ أن الحبَّ محرَّم، حتى قرأتُ يومًا كتاب «المستطرف في كل فن مستظرف»، فاستوقفني فيه حديثٌ نبويٌّ شريف، كان من أغرب ما مرَّ عليّ في حياتي: «من عشق، فعفَّ، فمات، فهو شهيد». والمثير للدهشة أن الكاتب لم يذكر سند الحديث، ولا أشار إلى صحته أو ضعفه، لكنه ـ رغم ذلك ـ غيَّر نظرتي إلى الحب تغييرًا كاملًا. أدركتُ حينها أن الحب ليس حرامًا بذاته، بل يكون حلالًا ما لم يجرّ إلى معصية، ويبلغ أجمل صوره حين يصبح سببًا للهداية، لا بابًا للضياع. في هذه القصة، أحكي لكم عن فتىً سوداني أحبَّ فتاةً كانت سببًا في هدايته... فاستمتعوا بالقراءة.

اليأس، الخيبة، القنوط، هذه الكلمات وجدت في داخل فتى تذوق طعم الألم، الفقدان، الحزن، الكراهية، فماذا سوف يحدث عندما القدر يغير مصيره؟

قد فقدت روحي وشغفي من هذه الحياة البائسة الذي حدثَ لي قبل مُدة لم يستطع عقلي أن يستوعبه أنا شخصٌ قد تخليت عن أحلامي أفكاري طموحاتي رغباتي مشاعري وأرادتي كُنت أريد مصارعة الدنيا لكنني أكتشفت بأنني عانيت بما فيه الكفاية وأنني صغير ذو خبرة قليلة لأواجه هذه الأمور كُلها معاً لم تعد تفرق معي أيامي أذا كانت سوداء أم بيضاء لم تعد رغبتي في أن أُصبح ناجحاً تفرق الأحلام مجرد خزعبلات أخترعها البشر فيما بينهم كم من شخص حقق حلمه يأتي واحد من ألف حالم ويحقق شيء ما بسبب الظروف التي تخدم صالحه ثك يقول لك لاتتخلى عن أحلامك ؟ حسنناً تباً لك ولأحلامي في الفترة التي نجحت بها أنت هُنالك ١٠٠٠ قد سقطوا بسبب سوء معاملة الحياة لهم ليس الكل تإتيهم الفرص وليس الكل محظوظ من حقق النجاح من منظوري ليس سوى أنسان محظوظ الظروف خدمته لتحقيق النجاح فتباً للحياة وللأحلام عش بدون حلم فالأحلام وهم والوهم لن يصبح يوماً ما حقيقة

رواية عن جميع المشاعر وجميع الأرواح التي لم تجد لها وطن او ارض تنتمي اليها او حتى اشخاص يرحبون بها بختصار رواية تصف كل شخص تألم ومر بحالة تسمى جسد حي وروح ميتة.. قراءة ممتعة(:

لو عيونگ تقابل عيوني مابقئ بـ قلبي امنياتـ..

صوت من الداخل🦋🤍💙 كانت فاطمة دائمًا تسير في الطريق الضبابي، لا تعرف إلى أين تأخذها خطواتها. عاشت سنوات من البحث عن نفسها في عالم يعصف بالآمال، وجدت نفسها تائهة بين العمل والواجبات والعلاقات التي لا تحمل معنى. كانت كل خطوة تخطوها تجلب معها المزيد من الأسئلة التي لا تجد لها جوابًا. ومع مرور الوقت، بدأ قلبها يشعر بثقل الحياة، كما لو أن الجبال قد وضعت على صدرها. في اللحظات التي تظن فيها أن الظلام سيبتلعك، تذكر أن النور يكمن في أعماقك أنت. بدأت فاطمة تدرك شيئًا فشيئًا أن الحياة لا تدور حول ما يحدث لها، بل حول كيف تختار أن تتفاعل مع ما يحدث. في يوم من الأيام، وبعد أن مرّت بوقت عصيب في العمل، قررت أن تلتفت إلى نفسها وتستمع إلى ما تقوله روحها. جلست في زاوية غرفتها، وأغمضت عينيها، وبدأت تسترجع كل اللحظات التي ظنت فيها أنها فاشلة أو غير قادرة على التحمل. ثم ابتسمت ابتسامة صغيرة وقالت لنفسها: ليس الفشل أن تسقط، بل أن تظل في السقوط. وفي لحظة صافية، أدركت أن كل تلك اللحظات الصعبة كانت مجرد فصول في كتاب حياتها، فصول يتوجب عليها أن تكتبها بنفسها، وأن تختار كيف ستنتهي القصة. ومع مرور الأيام، بدأت فاطمة في تغيير أفكارها. أصبحت ترى الفرص بدلاً من العقبات، والضوء بدلاً من الظلام. بدأت تبتسم في وجه التحديات،

عن الأمل، والحلم، وانهيار المجتمعات الصغيرة. عن الذكرى التي لاتُصبرني. .

هناك مدينة صغيرة جميلة تدعى "روزفيل". في هذه المدينة، تعيش فتاة تدعى ليلى. ليلى فتاة في العشرينات من عمرها، لديها شعر بني طويل وعيون خضراء ساحرة. تعمل ليلى كصحافية في إحدى الصحف المحلية، وتحب عملها كثيرًا. في يوم من الأيام، تُكلَّف ليلى بتغطية حدث مهم في المدينة. تكتشف ليلى أن الحدث هو افتتاح معرض فني جديد في مركز الثقافة. تذهب إلى المعرض، وبمجرد أن تدخل، تنبهر بالأعمال الفنية الرائعة التي تُعرض هناك. وهناك تقابل ليلى شابًا يدعى أدم. أدم هو فنان شاب موهوب، لديه رؤية فريدة ومبتكرة في الفن. يجذب انتباهها بسحره وثقته في نفسه.

اذا كان الشخص الذي تتمنى وجوده بجانبك كاالقطعه الناقصه في تكوينك او الجزء الثاني في حياتك او يكاد يكون الأحجية التي كنت تنتظر حلّها وآتى بكل هدوء ونجح في حلّها واعادك من جديد اقرأ المزيد هنا ..وتعرف على الاجزاء الثلاثه .

امرأة شابة تُجبرها الظروف الصعبة على الدخول في علاقة مع رجل غني مقابل المال، لإنقاذ والدتها المريضة. لكنها تفاجأ بأنها حامل، ما يضعها أمام صراع بين الماضي المؤلم والواقع الجديد. 💛