العربي dzieła

في نقاشٍ دافئ مليء برائحة الكعك والشاي الساخن، نذهب معكم لنلقي نطرة على ما وراء الأفلام، حيث نخوض نقاشات تحليلية مطولة للجوانب الإبداعية لتلك الأفلام التي شاهدناها سويًا. فِشار في الدار، حيثُ السينما في المنزل.

رواية خرافية لكن فيها عبرة عن واقعنا ليبي 🇱🇾

صحراء قاحله ام مملكه للحب

شركة شارب العربي

منذ 66 سنة إستقل نصف مسلمي الهند فى ظل كيان جديد سموه "باكستان" . وقد توجوا بذلك مشروعا إسلاميا رعاه المفكر الهندي المسلم أبو الأعلي مودودي (الأب الروحي لمعظم أفكار سيد القطب) والسياسي الهندي المسلم محمد علي جناح. وخلال السنوات الست وستين الماضية أسست الهند نفسها كأكبر ديموقراطية فى العالم. أما باكستان فبجانب إنشقاقها لدولتين (بينجلاديش وباكستان) فقد شهدت العديد من الإنقلابات ولم يكمل أي برلمان من برلماناتها (بإستثناء البرلمان الأخير الذى إنتهت مدته هذا العام 2013) ولا يمكن وصف باكستان على الإطلاق بأنها دولة ديموقراطية. فى الهند واحدة من أرقي المؤسسات القضائية فى العالم ، وهو ما لا وجود لنظيره فى باكستان. الهند اليوم هى رابع أكبر إقتصاد فى العالم ، أما باكستان فلا وجود لها بين أكبر خمسين إقتصاد فى العالم. فى الهند مؤسسات بحث علمية وجامعات من أرقي المؤسسات العلمية فى العالم. وهو أيضا ما لا نظير له فى باكستان . وبينما لا تساهم الهند فى "صناعة الإرهاب العالمية" ، فإن باكستان تضم أكبر حضانات الإرهاب فى العالم. الأقليات فى باكستان يقتلون ويضطهدون بشكل منهجي ، أما فى الهند فإن رئيس الجمهورية السابق كان من الأقلية المسلمة ورئيس الحكومة الحالي هو من أقلية السيخ (2% من الشعب الهندي) ، المقدمة قد تبدو غير

رواية عودة صلاح الدين - الجزء الأول للأديب اسماعيل حسانين العمدة من اصدارات التجمع العربي للطباعة والنشر والتسويق

Book Putting things in perspective How goals and values shape the experience of emotion The origin of this book is a scientific dissertation in which the author obtained a PhD degree in Psychology from the School of Psychology and Clinical Language Sciences at the University of Reading in the Unitd Kingdom in 2022. Dr. Umkalthoom Hamed Alzubaidi - One of the publications of the Arab Printing, Publishing and Marketing Association

هُنا أَشارككم بعض النصوص العشوائية التي زارت عقلي... 2026_

رسالة غامضة جرّت أحمد وصديقه إلى عالم من الوهم... حيث يتحول الجمال إلى لعنة، والفضول إلى ثمن لا يُحتمل. هل يمكن للهروب أن يُنقذهم، أم أن الأوان قد فات؟

ﻗﺼﺔ ﺳﺎﺧﺮة ﺗﻤﺰج ﺑﯿﻦ اﻟﻔﺎﻧﺘﺎزﯾﺎ اﻟﺮﻣﺰﯾﺔ واﻟﺴﺠﻊ اﻟﻌﺮﺑﻲ اﻟﻔﺼﯿﺢ، ﺗﺴﻠّﻂ اﻟﻀﻮء ﻋﻠﻰ اﻟﻮاﻗﻊ اﻟﻤﺤﺒﻂ ﻟﺼﻨﺎﻋﺔ اﻟﻨﺸﺮ اﻟﻌﺮﺑﻲ، وﺗﻨﺘﻘﺪ ﺑﺄﺳﻠﻮب ھﺰﻟﻲ ﺳﺎﺧﺮ ﺣﺎل ﺑﻌﺾ اﻟﻜُﺘّﺎب ﻓﻲ أدب اﻟﻔﺎﻧﺘﺎزﯾﺎ اﻟﻌﺮﺑﯿّﺔ، ﻣﻤﻦ ﯾﻜﺮرون اﻟﺼﯿﺎﻏﺎت اﻟﻤﻘﻠﺪة، وﯾﻘﯿﺪون اﻟﺨﯿﺎل داﺧﻞ داﺋﺮة ﻣﺨﻠﻮﻗﺎت "إﻻّ وراﺋﯿﺔ" ﺑﻼ روح وﻻ اﺑﺘﻜﺎر.