امي Histoires

رسالة إلى أمي

😔💔

روايتي هيه رواية حقيقة مستوحات من احداث حقيقة حدثت في طفولتي اتمنى لكم قرائة ممتعة والاستفاده من قصتي🤍

امي الخائنه ... وانا القاتل

الام مطعم اذاجعت مستشفى اذا مرضت حفله اذا فرحت دعوات سماويه اذاغبت فهل ياترى بها احسنت اللهم اجعل امي وامهاتكم في اعلى منزله في الجنه

نبع الحنان امي

القصة تدور حول "حسام"، طفل نشأ في حي شعبي في الطائف، حيث عايش الحياة البسيطة مع عائلته بعد وفاة والدته. حسام كان صغيرًا عندما فقد أمه، وكان يفتقد وجودها في لحظات حياته المهمة، خاصة عندما تخرج من الثانوية وكان يتمنى أن تكون أمه حاضرة لتفرح معه. الحياة بعد وفاة أمه كانت صعبة، حيث تولت اختته "حنان" رعايته وكان بينهما حب كبير، وكانت حنان تخاف عليه وتحبه لدرجة كبيرة. حسام كان يتمنى أن يحقق طموحاته، لكنه كان مضطراً للعمل تاجرًا كما كان يريد والده، الذي كان يفضل اختته أكثر منه، وكانت حنان تحاول مساعدته بكل ما تستطيع. في إحدى الأيام، خرجت حنان من المنزل بدون أن توضح إلى أين، مما أثار تساؤلات حسام، لكنه تجاهل الأمر في البداية. بعد فترة، بدأ يفتح مشروعه الخاص وهو "جيس" ويعمل فيه بجد، ثم تأتي اختته وتطلب منه أن يوظفها. بالرغم من رفضه في البداية، إلا أنه اضطر لتوظيفها تحت ضغط من والده، الذي كان يفضلها عليه. أثناء عملهم، يلتقي حسام بأحد العاملين في المصنع، وهو هندي محترم، لكنه يتعرض لمواقف صعبة عندما تقع حادثة في المصنع وتنكسر إحدى الأشياء الثمينة التي جلبها أخوه من بريطانيا. الهندي كان غاضبًا وهدده بأن المدير قد يفصله، لكن اختي حنان كانت تظهر قوتها وحمايتها له وتطمئنه بأنه لا يوجد شيء يمكن أن يؤذيهما. ا

كانت اسمك فتاه بعمر السادسه عشر هويتها الرسم في يوم من الأيام استدعي السيد كيم اسمك الي مكتبه اسمك:ابي هل استدعتني سيد كيم:نعم هناك صفقه اسمك:وماذا افعل السيد كيم :انها لللسيد جيون انه شريكي في العمل اسمك:وبعد السيد كيم ان السيد جونغو لديها شرط لاتمام الصفقه اسمك: وما هو هذا الشرط السيد كيم:ان تتزوجيه لان زوجته توفت منذ شهرين وهو يحتاج زوجه اسمك ببكاء:لا اريد الزواج يا ابي السيد كيم:ان الزواج سيتم بعد اسبوع لتخرج اسمك السيد كيم:صدقيني ستشكريني فيما بعد العوده للحاضر كانت اسمك تبكي بشده وأمها تحاول تخفيف حزنها اسمك: امي انا لا اريد هذا الزواج افعلي شي ولكانو جين وتايهيونغ في مكان آخر السيد جيون :بني ساتزوج يتبع

تدير لي ظهرها ، كررت سؤالي مرة اخرى ولكنها لم ترد، رجوتها بأن تخبرني لماذا؟ ... التفتت لي مرة اخرى ولكن هذه المرة بوجه اصبح مخيفا ، وكأنها تحولت الى امراة مخلوقة من الجحيم.. وجهت عينيها نحو عيني وثغرها نحو ثغري ثم قالت بصوت جهوري مخيف: - لانك ميت ، ميت ، ميت. ابتعدت عنها خوفا ورعبا ... وقلت لها: - مستحيل، انا حي، حي.

خواطر قد تدعوك للانتحار لذا لا انصحك بقرائتها