ميرا بنت جميلة ذات أعين زرقاء عايشة في امريكا ومخطوبة لحبيبها ماجد
ومتعرفش أي حاجة عن أهل والدها لحد ما والدها قبل كتب كتابها بشهر
بياخدها و ينزل مصر
و بتقابل الشخص اللي المفروض الدنيا هتفرض عليها يبقي زوجها
ومن هنا حياتها بتتقلب وبتتصدم بحاجات عمرها متوقعتها !!!!
لأنها أنثى
لأنها أنثى لَن يُنصفُها مجتمعُنا الشرقي أبداً..
لأنها جميلة يقولون ... يقولون عنها:"مغرورة" لأنها بسيطة...يقولون عنها:"مصطنعة" لأنها محترمة...يقولون عنها:"ضعيفة" لأنها كاتبة مشاعرها...يقولون عنها:"مزيفة" لأنها لا تكره احد...يقولون عنها:"منافقة" وصفوا ذكائها بالكيد ورقتها بالحساسية وصدقها بالتمثيل لأنها "انثى"لن ينصفها مجتمعنا الشرقي ابدا {رأيگم}
فتبا لكم و لاعتقداتكم و لانصافكم للجحيم انشاء الله ....
هي نصف المجتمع بل لامعنى لحياة بدون الانثى
قصه حقيقيه 100%
القِصه تتكِلم عن ٣ اخوات ...
نيَل ، سيِـل ، تيـَر
يعيشَون حياه هادئه بعض ألشيَء في آحد الاحيَاء الفقيره فِي مُحافظه الموصل ...
فيَ يوماً مـنَ الايام سوف تنقَلب هذا الحيَاه لهذه الأخوات رأسًا على عقب
لينتقلوا الى مُحافظه الانبار بععَد ما اصبَحوا بلا أَب و أَم ، ترى ما الذي حصل لگي يصبحوا ايتاماً ؟ و ماذا يسوفَ يحصل فيَ حياتهم الجِديده وما الضلم الذي سوَف يواجههم ؟
افتَحوا ابواب قصتي .
جميع البشر يرسمون , كطفلة ترسم والدها , و طفل يرسم والدته
و رسام يرسم أشخاص , و أشخاص يرسمون أبتسامات
و أبتساماتٍ أرسمها أنا , حتي أهرب من واقعي
و كيلا أبكي في الحقيقة
و في النهاية
" هذة رسمتي "
الأحساس بتشابه الأيام و نهاية لذة الحياة ، والصراع النفسي اللي بتواجهه كل يوم و عدم القدرة علي الفوز به ، كل دا واكتر بيجيلك بسبب اعتقادك بانته اء بركة الوقت و انك بقيت محاط بدايرة يومية ومش عارف تستمتع بأي حاجة ودايما محبط من كل حاجة.