Historias de بوابة

فتاة شابة تُدعى أسونا، وهي أميرة صغيرة من العالم السفلي تتميز بجمالها الأخاذ وشعرها السماوي الذي يعكس طابعها السحري. أسونا كانت دائمًا فضولية ومفعمة بالحيوية، تحب استكشاف الزوايا الخفية لعالمها الغامض. ذات يوم، أثناء لعبها بجوار قصرها الفخم، اكتشفت بوابة سحرية غريبة. جذبها الفضول لعبور البوابة، لتجد نفسها في عالم البشر المليء بالغرابة والخطر. أثناء تجولها في هذا العالم الجديد، وقعت في قبضة بشرية عالمة متخصصة في دراسة الكائنات السفلية. بدافع الفضول العلمي والجشع، قامت العالِمة بكسر قرن أسونا، مما سبب للأميرة ألمًا شديدًا وأضعف قوتها السحرية. رغم جراحها، تمكنت أسونا من الهروب من قبضة البشرية باستخدام ذكائها وبعض بقايا قوتها السحرية. شقت طريقها بصعوبة عبر الأراضي البشرية، تواجه المخاطر وتبحث عن طريق العودة إلى عالمها السفلي. بعد معاناة كبيرة، استطاعت الوصول إلى البوابة السحرية والعودة إلى موطنها.

لقد كتبت الوصف

تتعدد الابواب والنتيجة واحدة.... اما النجاة او المكوث للابد

قررو ان يصعدو الجبل !!! كانا خائفين لكن كل واحدٍ منهم اراد ان يثبت للأخر انه اقوى من ان يخاف من صعود جبلٍ ذو خرافات جدهم

ماذا لو اصبحت كل القصص التى قرئناها عندما كنا صِغار واقع؟ ماذا لو اصبح هناك بوابات تنقلنا لعالم اخر وكل تلك الخرافات او التى نظن انها خرافات هي حقيقة وواقع؟ ماذا لو كل احلامنا الضائعة نجدها في عالم اخر موازياً لعالمنا .. وتُكتَب النهاية السعيدة لأحدنا إما نحن او نسخاتنا . ان كان نحن ضاع منا حلمًا نِجد اننا حققناه بالفعل في عالم موازيًا ، نجد نهاية سعيدة لعائلة، كا اب يجلس مع ابنته يعاملها بلُطفٍ بالغ، وأم تسرح شعر ابنتها وتُقبِل رأسها، كا أبناء فقدوا والدهم او والدتهم او احد احبتهم، ليجدوهم في عالم موازيًا يستطيعون واخيرًا رؤيتهم حتى ولو للمره الأخيرة، ليعترفوا بكُل حبهم لهم ومشاعرهم المخزنة داخل قلوبهم . او رُبما يكون حبيبين لم يستطيعان ان يكونوا معًا لسببِ ما ليجدوا انفسهم مع بعضهم في عالم موازي فكرة العالم الموازي التى نتمنى لو كان حقيقة، التى اشبهت بفرصة للحياة، فرصة لتحقيق الحلم، العالم الموازي هو اعمق نقطة لتحقيق الحلم .. لان احلامنا هناك تكون حقيقة . بقلم مارسيل يوحنا ♥

مابال النهاية تأبى أن تنتهي؟