تشويق Stories

عندما يضيق بي العالم ، أركض وأرتمي بين ذراعيك كي أشعر ببعض كم الراحه و الآمان ♡.

عندما يعود **إيان غرين**، الوريث الشرعي لأكبر عائلة، من الخارج، يلتقي بـ**ميرا**، زوجة عمه، وتقع الشرارة من النظرة الأولى. عنيد وهادئ بشكل مخيف، يجد إيان نفسه مشدودًا نحوها، بينما تراها ميرا كابن لعائلتها، غير مدركة أن كل حركة منها تغذي قلبه المحترق. لكن ميرا، الطيبة القلب، الهادئة والعنيدة، مجبرة على البقاء بجانب زوجها **لوران**، الرجل المغرور والمتحكم، الذي يرى في إيان تهديدًا لمكانته، ويستغل زوجته في سبيل سلطته. بين الواجب والعاطفة، وبين السر والحرام، تبدأ رحلة خطيرة من الحب، الغيرة، والخيانة، حيث كل اختيار يمكن أن يغير مصيرهم إلى الأبد.

### **المقدمة** في عالمٍ تحكمه البنادق في الخفاء، وتختبئ فيه الحقيقة خلف الضباب، ليست كل الطلقات قاتلة... بعضها يوقظ ما كان يجب أن يبقى منسيًا. آسر لم يكن بطلًا، لم يبحث عن الخلود، ولم يؤمن بالأساطير. كان مجرد رجلٍ يهرب من اسمه، من دمه، ومن علامةٍ لُعنت ثم مُحيت من التاريخ. لكن في ليلةٍ واحدة، وبين ذئبٍ مطارد وصيادين لا يعرفون من الذي يواجهونه، توقّف الزمن... وعاد الهمس. همسُ الدم. قوة قديمة تستيقظ، أسرار أُخفيت تحت الرماد، وعهدٌ لم يُكسر... بل انتظر. حين تُبعث العلامة، لا يعود السؤال: *من سيُقاتل؟* بل: **من سيبقى؟**

معزوفتي الأولى تجمع بين الإثارة والغموض والاكشن والإنتقام والكوميديا والرومانسيه تتحدث روايتنا عن عدة أبطال بأحداث متسلسلة ومشوقة وهي رواية عائلية يسعى شخص ما إلى الانتقام من هذه العائلة بسبب أحداث متعلقة بالماضي وكيفية تجاوز عائلتنا هذه الأحداث وتطور علاقات أبطالنا وارتباطهم ببعضهم

يعيش ماثيو بين خسف الذات ورجمها في حربٍ لا يدري أهو جانيها أم ضحيتها فكل ما هو صحيح يتلبس بالخطيئة وكل خطأ؟ قد كان بالفعل خطيئة. لكن ما كان مُسلَّمًا به، أن الخلاص يقع في قبضتي نقطتي الهلاك أُغرقت الأولى أما الثانية... فمَن؟

في عالمٍ تُحكمه الخيانة، لا أحد يبقى في مكانه طويلًا. بين الرغبة في النجاة، وفضول اكتشاف الحقيقة، يبدأ صراعٌ لا يعرف نهاية. ففي رقعة الشطرنج هذه، لا مكان للصدفة... وكل خطوةٍ محسوبة. حيث الخيانة هي حكم اللعبة، والظلال تتراقص في العتمة بحرّيةٍ خادعة، احذر، فكل خطوةٍ قد تكون الأخيرة. فأنت في النهاية... مجرد بيدق.

يقولون أن العائله هي أكبر رابط يحكم أطرافه وهكذا عائله الحداد من أكبر العائلات بلأسكندريه وصعيد مصر...عائله اقل ما يُقال عنها انها العائله الحمراء .. الحق لديهم قصاص والقصاص علي يديهم بلون الدماء .. لا يوجد في القاموس غفران أو نسيان .. حتي بينهم .. رابطهم مُتهالك ومن تظن به الخير يأتيك بلأسوء مما ستظن .. ديون الماضي لن تُنسي تتحول فواتير تُسد الان .. ف أنتقام الحدادين بلدم .. علي أي احد كان ..! " .................................

..

بيدا اليوم بتوتر وضغوطات وخوف بس بطلتنا قد المسؤليه وهتقدر تتخطاها بسهوله ✨

آرا بيلادونا... اللعنة الجميلة، الانتقام البارد. وُلدت لتكون اسمًا يتردد بين همسات الخوف والدهشة، فتاة تحمل في عروقها سمًّا خفيًّا، وقصة لا يشتهي أحد مواجهتها. حياتها البسيطة تنقلب فجأة حين تدخل عالمًا من الثراء والسلطة، حيث تلتقي بأشخاص لا يمكن الوثوق بهم، ويختبئ خلف كل ابتسامة سر قاتل. بين تلاعب القدر ورغبة الانتقام التي تشتعل بداخلها، تبدأ رحلة لا عودة منها، تكتشف فيها أن اللعنة ليست مجرد اسم، بل حقيقة تطارد كل خطوة تخطوها. تمضي في درب مظلم لا يعرف الرحمة، حيث يتلاشى كل ما ظنته حقيقيًا، وتصبح الأسئلة هي السلاح الوحيد في مواجهة نهاية مجهولة...

[متوقفة مؤقتا] ●في عالمٍ تحكمه الخيانة والدم، يقف الدون لوتشيانو رجلًا صلبًا، صنعت الجراح ملامحه أكثر مما صنعها العمر. عاش على القوة والدهاء، لكن ماضيه ظل يطارده كظلٍ لا يزول. وعلى الضفة الأخرى، تمضي المحققة أريستا سميث في درب القانون، تؤمن بالعدالة، ومع ذلك لم تنجُ من الجرح نفسه الذي حفره ذلك الرجل في حياتها. لم يربط بينهما شيء، ولم يتوقع أي منهما أن يجد الآخر في طريقه. لكن حين تكشّفت الحقيقة، أدركا أن عدوهما واحد، وأن المواجهة لن تكتمل إلا إذا اجتمعت قوتهما، مهما كان التناقض بين عوالمهما. ●LUCIANO JEON JUNGKOOK ●ARISTA SMITH

رقيق بنت في العشرون من عمرها مختمره فتاه قويه في كليه تمريض امان شاب في الثلاثين من عمره قوي متملك غيور يمتلك العديد من الشركات حول العالم لتصنيع السيارات

فينيدات ديلي هادا موسم تاني من روايتي بين دم وورد، فينيدات جداد لي بغاو يقرو هاد موسم الى مكنتوش قارين و مركزين مع موسم الاول مغادي تفهمو والو فهد موسم لي غادي يبين بزاف ديل حويج لي كانو مخفين و غير مفهومين في موسم الاول.....🤍 . . . 🪄 لمعرفة مزيد عن رواية قروها و الى بغيتو تعرفو شنو يطرا في موسم تابعو تسريبات لي كينين في انستا (Sofia_write) و تيكتوك (.sofia_sofm ) ✨

هل تريد اللعب معي؟..

الحياة شمعة براقة بدايتها نور ونهايتها ظلام دامس هل صدق من قال هذا القول ام لبطلتنا رد اخر رغم قوة العواصف التي نواجهها في حياتنا لايزال بامكاننا النهوض... لكل بداية نهاية ولكل عاصفة هدوء يصاحبها لكل معضلة حل اكيد وان غاب الحل لنصنعه بانفسنا الحياة تستمر ... ويستمر صخبها الى اخر نفس لذا فلنعشها على اي حال... ليس هنالك اي داع لايقافها ستنتهي عندما يحين اوانها لذا دع الرياح تاتي ...كيفما شائت فسفننا لم تعد تشتهي شيئا روايتنا عن فتاة تحملت كل عواصف حياتها بمفردها رغم ابادة عائلتها واتخاذها رهينة الا انها لم توقف حياتها بل خططت لقلب الطاولة على من دمر حياتها لتصبح بذلك محط انظار الملوك والممالك. فهل ستنجح بقتل الملك جيون المعروف بقوته وبروده وحدة ذكائه .بمفردها الجواب على هذا السؤال في روايتنا .... ملاحظة :اول رواية لي

في يومٍ بلغت فيه بيانكا دي بلان عامها التاسع عشر، خرجت خارج أسوار الميتم إلى عالم لا يعرف للرحمة سبيلًا، غير مدركة لما ينتظرها. فنهارها كانت تقضيه في جامعتها، وفي الليل تعمل حتى منتصف الليل، تكافح لتكسب قوت يومها. حتى أتت ليلة واحدة قلبت كل شيء رأسًا على عقب؛ قاتلٌ متسلسل يلاحقها في الظلال، ودماؤها تُثير جنون حاكم أقوى سلالة مصّاصي دماء عرفها تاريخهم الشرير الذي يهابه جميع السلالات. تُختطف على يد آرنولد، حاكم تلك السلالة العظمى، الذي أصبح مهووسًا بدمها ويريدها ملكه. من هي حقًا؟ ولماذا أصبحت فجأة مطاردة من الموت ومهووسة به؟ وما سرّ ذلك القاتل؟ وهل هو شيءٌ دفنته ذاكرتها بين طيّات ماضيها الغامض؟ قيد الكتابة.... لا أحلل سرقة افكار الرواية⊙

بقــلمــي: حِقيـقه ان يڪَࢪهك شِخص من ݪحِمك ډمِك هاެذِاެ شِيء ناَدࢪ وجَـوده فِـي هذه اݪحِيـاه، اݪا اذا... ڪَان يمݪك اݪاب وݪدان وثݪاث فِتيـات، ڪَان يحِـب اݪاب بناتـه ڪَثيـࢪاً ويـدݪݪهـن ممـا زِࢪع اݪحِقـد واݪغيـࢪه فِـي قݪـوب اوݪاده.. فِمـاذا ان تـوفِي اݪاب وبقـيت بناتـه تحِت ࢪحِمـه اوݪاده..؟ بقـلمـي ريـم الطـائـي.....

لا شيء في حياتها كان يبدو غريبا... حتى بدأت تشعر أن هناك شيئل لا يقال لها. اليانا في سنتها الأخيرة من الثانوية تدخل مدرسة جديدة وتبدأ حياة تبدو طبيعية. لكنها لا تستطيع تجاهل ذلك الشعور... أن بعض الوجوه مألوفة دون سبب أن أحلامها تحمل صورا لم تعشها وأن نظرات الغرباء تُخفي ما لا يقال. لا أحد يلاحقها علنا... لكنها تشعر بأنها مراقبة. لا أحد يكذب عليها... لكنها تشعر أن الحقيقة ناقصة. وكلما اقتربت من اكتشاف نفسها ابتعدت الحقيقة أكثر. هناك خطر... لكنه بلا اسم. هناك ماض... لكنه لا يَذكرها. وهناك سؤال واحد فقط يطاردها: من أنا... فعلا؟ بقلمي لوليتا. البداية 29/06/2025 مستمرة

انتقام، رومانسية، حب

ليصدم بتلك التي لم تكن تنتبه لوجوده لتنظر لذلك الذي صدم بها كانت تنظر إليه لتنصدم عندما رأت عينه هي تعلم هذه العين من غيره صاحبها ولحيته اللي نمت كثيرا منذ اخر مرا قد رأته بها تري عضلات جسده اللي أصبحت أكثر ظهورا لا تعلم لما يدق قلبها بهذا الشكل لم تتوقع أن تراه مرا ثانيه لما هو هنا الان سيف:عامله اي كان يقولها ويشعر أنه يريد أن يعانقها لا يريد أبعادها عنه مرا ثانيه لا يريد أن يعود إلي المنزل بدونها هو يريدها لا يريد سواها أصبحت جميله جدا وجسدها أصبح اكثر انوثه من ذي قبل اشتاق لها ولكل شي بينهم ايلين:كويسه انت اخبارك ايه ارجعت يديها للخلف لتخفي ذلك الطفل الذي كانت تمسك بيده لا تريد أن يراه ماذا لو علم أن هذا ابنه ماذا لو علم ما أخبته عنه منذ سنتين ماذا ستقول لما عاد؟ ظهوره مرا آخره سيعقد كل شي