histórias de تضحية

لـنـا في الشِرا؏ حكايـة 🔱 قصة حقيقية بقلمي انا الكاتبة زهرة الساعدي توضيح مهم ‼️ لا اسمح بنقل القصة واقتباس الأسم التابع لها ولا احداثاها وان حدث ذلك ، سوف يتحول الوضع قانونياً.

{مكتملة} اللِّـواءُ كِيـم تايهيـونغ، فَـل يَترحَـمِ الجَميـعُ عَلى رُوحِـهِ التِي رَاحًتْ فِي سَبِيـلِ وطَـنهِ. KIM TAEHYUNG CUNOL JOULIA جميع الحقوق محفوظة لي كـ كاتبة أصلية لا أحبذ السرقة أو الإقتباس✅©️ 07/08/2022 07/08/2022

إنتقام لذكريات مندثرة مقتطف : نظرت له بعاطفة كبيرة لكنها لم تفعل شيء، ألمْ يخبرها في لقائهما السابق أن تبقى بعيدة عنه؟ هي بعيدة ولن ترتمي عليه حتى تعرف أنه لن يصدها.. عندما تشعر به يكسر الحواجز ويستسلم لها حينها فقط ستفتح بوابة حبها وستغرقه بعشقها الذي لم ينقص بل يزداد يوما بعد يوم.. لتتمتم بين أنفاسها بصوت لايسمعه أحد بعيون إمرأة عاشقة و واقعة في الحب حتى النخاع وكأن الحب من يتدفق في عروقها بدل الدم.. " إكتفيت بك و لم أكتفي منك، فتعال دع روحي تحيا عند رؤيتك " ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بدأت: 13/08/2025 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أينما اختبئتي سأجدك ولو كنت تحت الأرض. ألم أقل لك لا تهربي لأنه لا فائدة. أخطأت كثيرا ما كان عليك أن تلهثي في يومك الأول أمامي، لقد أشعلت غرائزي والأن لن يقدر أي شيء على إطفائها. لست سيء، فقط أحببتك بشدة... لن أسمح لك بتركي بعد أن وجدتك. كنت في الجحيم أنظر إلى الجنة. نحن متشابهان في أعماقنا وذلك يخيفك. لن يرضيك هذا الحب ربما لكن ستتعلمين مع الوقت أنه طريقتي في حبك.

سيسيبيا ذات 17 ربيعا و اخوها الصغير ماثيو بعد موت والديهما من قبل عائلة امها تسعى للانتقام عن طريق المشاركة في لعبة جدها الرجل الذي اتم بالفعل 86 من عمره "جيفيز اشبيل"( في لحظته الاخيرة اوكل مهمة الي خادمه المخلص الملقب ب "كيين" ان ارثه و كل ما يملك سيذهب لسليل الاحق و الاكثر مسؤولية و ذكاء و خبره بعد ان يجتاز كل تحدي وضعه "كيين" له ...) تبدا القصه بوصول ابناء و احفاد و كل اقارب المباشرين و الغير مباشرين لكبير اسرة " اشبيل" بعد وفته .. ومن هنا يبدأ كل شيئ حين تخطوا اقدام اول الواصلين الى القصر...... كل من هنا هو بطل قصته وله منظور خاص.. من سيكون الناجي في هذا القصر الجنوني هل سيكون انت...ام انا عموض + دراما + دموي + نفسي+ عائلي +قديم ... قد لا ينجوا من لا يمتلك خبره

في عينيها نظرة الحب والتفاني..........اما ابتسامتها فتشع بريقا يضيئ اركان حياتي........قلبي يرفرف عندما يرى ملامحها....... إلى متى ساظل اكتم هذه الشاعر الى متى.......

About love and sacrifice

"He told me escape Come together" Abated. And I went. And regretted And I lost everything - - "قال لي تَعـالي نَهرُبُ مَعاً" خِفت . فَذهبت . ونَدِمت وخَسِرتُ كلَ شَيء

تتكلم الرواية عن شخص أنقض رفيقه أيام الحرب ولكنهم تفرقا، وبعد أحداثٍ طويلة صدفة تجمعهم من جديد

...

ماذا لو التقي ليفاي بميكاسا عن طريق الصدفة تحت الارض... لينقذها من مصيرها المحتوم: الموت. و لكن قلبه المتثلج بدات اطرافه تذوب بعد مقابلتها. فماذا سيحصل... ؟ -_______________________________________- كثير منكم ارادوا من رواية السفاحة ان تملك نسخة ريفاميكا... لذا انا اكتب هذا الكتاب.... 🙃 🦋 قراءة ممتعة اتمني تستمتعوا😍🖤❤️

قصة بقلم إكرام بانشولي وندى علامي،كل واحد فهاد الدنيا عندو قصة وحكاية وقيتات زوينين او وقيتات خايبين ناس مشاو و ناس جاو ولا بد تعلم من كل قصة واحد الدرس ،الدرس لي كاتوحي عليه هاد القصة هو الصبر بلاما ندوي بزاف ونحرق الاحداث.

أحببته , نعم أحببته لدرجة الجنون و ما بعده .....

"كنتِ بطلي..." همست بها يوري قبل أن يبتلعها الظلام بين مخالبه. بيترو كان يداوي الجروح... حتى أصبح ينزفها. ماريا من محاطة بالحب... الى وحيدة في العراء. ماتيو حلم بالربيع... لكن الشتاء لم يرحل ابدا. ثلاثة منكسرون، يحملون ندوبًا لا تُشفى. طريق واحد نحو المجهول. وأمل أخير في محو لعنة امتدت قرنًا من الزمن. هناك، في أقصى الأرض ينتظرهم الملعون الأول.

في عمر العشرين، كان من المفترض أن تحلم... أن تحب.... أن تعيش لكنها إختارت طريقاً آخر، طريقاً مليئاً بالدموع والتضحيات. تزوجت رجلاً أرملاً لتصبح أماً لثلاثة اطفال أيتام... لتواجه قسوة لم تتوقعها. ومع كل ألم، كان حبهم يكبر في قلبها حتى صار هو المكافأة الوحيدة لتضحيتها.

"تطمئنكَ بحنانها الدائم، ‏هي نفسُها التي يسكنها خوف قديم"

( دار ابداع للنشر والتوزيع ) جميع الحقوق محفوظة ❤ خَلف أحد الأزِقة ، أحاطت رأسها بوشاحٍ غطى ملامح وجهها ولم يُظهر سوى عينيها اللوزيتين الواسعة كعيونَ الغُزلان ، كم كان فؤادها يَتَلهَّف لرؤيته حاولت كثيرًا الوصول إليه ورؤيته لكن كل مُحاولاتها انتهت بالفشل . بعد مرور سنة ونصف على آخر لِقاء بينهم حينما قام بتَوديعها وإبلاغها ما أنْتَوَى عليه ، أبصرته بعيونَ قلبها اولًا التمعت عينيها لَوعة وحُب ، رفعت كف يديها تلتمس الوصول إليه وهي تعلم أنها لا تَقدِر على السَير نحوه خطوة واحدة ، همست باسمه بارتجاف :- - ظافر ..................!