ليست كل الحكايات تبدأ بالصدفة احيانا تبدأ بالقدر في زمن مليء بالاسرار اجتمع ابطال قصتنا رغم اختلاف طرقهم و كل واحد يحمل ماض مليء بالوجع لم يكن القدر يجمع بين سبع فتيات و سبع اولاد و لكن ذكائهن و جمالهن فتح لهن باب جديد منحة لدراسة في مدرسة ثرية و اشهر المدارس في كوريا دخلنها و قلوبهن مليئة بالاحلام و لكن مالم يتوقعنه ان يقبلنا سبع فتيان لم يكن اللقاء وديا انما كان بداية لحرب جديدة
إحترت بين طالب في عمري و شخص من عالم المافيا، أخدت حريتي قبل أن أعرف العالم على حقيقته ووقعت في أكبر خطأ في حياتي
لكن دائما كان الشخص الكبير علي يفهمني في أبسط أموري حتا دورتي ولم ينساها حتا إن لم أفطر كان يعاتبني أحسه أنه رجل أما صديقي أو بمعنى أصح الولد المدلل التافه ليس رجل بمعنى الكلمة، أخرتي كانت مع الرجل لكن بأسلوب أخر
أحسست نفسي أنني خائنة للولد لكن معاملتهم تجاهي تأكد لي أن هذا الصحيح
والداي يتشاجران 24/24 ساعة ولم يكن لديهم حتا وقت إضافي ليعرفو أن إبنتهم كانت حامل من أكبر رجال المافيا ووقعت بين يدين شخص يحبها ويعطيها قيمة أكثر منهما...
𝑶𝒑𝒑𝒐𝒔𝒊𝒕𝒆𝒔/متضادان
𝑬𝒏𝒆𝒎𝒊𝒆𝒔 𝒕𝒐 𝒍𝒐𝒗𝒆𝒓𝒔
هو يكرهها... أو هكذا يظن.
وهي تخافه... أكثر مما تعترف.
لكن عندما يصبحان أعداءً بمنافع، يبدأ كل شيء بالانهيار.
• تايهيونغ دي لوكا
•جيني روبي جاين كيم
•تنبيه: هذه الرواية لا تخصني انما قمت بترجمتها فقط كل الحقوق تعود للكاتبة الاصلية و لي كمترجمة ❗💗
𝑫𝒊𝒔𝒄𝒍𝒂𝒊𝒎𝒆𝒓: the story is not mine I just translated it to Arabic all credits go to the original author ❗💗
-----
جوري، فتاة في الثامنة عشرة، عادية الملامح لكن جسدها الممتلئ جعلها هدفًا للتنمر الدائم في مدرستها. خلف ابتسامتها الخجولة تخفي موهبة نادرة في العزف، لكن الخوف من السخرية جعلها تكتم صوتها عن العالم.
حياتها المملة المليئة بالجرح تتغير فجأة عند دخول الطالب الجديد إلى فصلها؛ شاب غامض من عائلة يحيطها السرّ، عائلة عُرفت بارتباطها بالمخابرات. كان مختلفًا... قوياً بشكل لافت، وصامتًا كأنه يحمل أسرارًا ثقيلة. عينيه السوداوان تخفيان عالماً، وحين يغضب تتحولان إلى لون النبيذ، لون لا يُنسى.
تبدأ بينهما قصة مليئة بالصمت، العزف، والنظرات التي تحكي أكثر مما يُقال... فهل تستطيع جوري أن تجد قوتها الداخلية بفضل من رأى فيها ما لم يره أحد؟
---
أحلامنا، تلك العوالم التي نغوص فيها عندما نغلق أعيننا للنوم، وماذا لو كانت حقاً عوالماً فعلية؟ عوالم يمكننا الانتقال إليها والعيش فيها بكل بهجة وأمانينا، وأيضاً مواجهة الكوابيس التي تلاحقنا في أحلامنا.
إذا كانت أحلامنا بوابة لعالم آخر، فسيكون لدينا فرصة لمقابلة الأشخاص الذين نحبهم والأشخاص الذين يكرهونا، وهذا يعطينا فرصة لفهمهم وتوحيد العلاقات أو إيجاد السبل للتغلب على الصراعات.
ومن خلال هذه العوالم، يمكننا أيضاً استعادة الذكريات وإصلاح الأخطاء في الماضي، فنحن قادرون على العودة إلى لحظات ألمسها قلوبنا وأعيشها بشكل مختلف، لنستوعب الدروس التي تعلمناها وننمو كأشخاص.
ولكن في نهاية الأمر، على الرغم من جاذبية فكرة أن تكون أحلامنا منفذاً لعالم آخر، يجب علينا أن نتذكر أن الواقع هو حياتنا الحقيقية، وأنه علينا أن نستفيق ونسعى لتحقيق أحلامنا وأمانينا هنا والآن. فالحقيقة هي التحدي الحقيقي، وعلينا أن نستمر في بذل الجهود لتحويل أحلامنا إلى حقيقة.
قصة تتحدث عن فتى اسمه إدوارد يتعرض في إحدى الأيام لحادث سير عند ذهابهم لرحلة لأحد متاحف واشنطن وبسبب الحادث يصاب بمرض خطير يسمى........تابعوا القصة لمعرفة نوع المرض وسبب تنمر رفاق مدرسته عليه 😁❤
" خوفي ألمي ,حزني وبكائي أسيكون لهذه المشاعر التي تجتاحني غصبا اي نهاية؟"
حزنكي هو حزني ,ألمكي هو ألمي لكن خوفكي عزيزتي وأنا معكي أمر عليكي"
بنسيانه وان خانتكي دموعكي ولو لمرة عزيزتي وسقطت ساخنتا سأسقط من
"...أسقطها الى قعر جحيمي الابدي
مرحباً....انا اشعر ببعض الإختناق هذه الأيام ..اشعر برغبه في التحدث ،ولكن لمن؟
فأنا لنفسي ونفسي لي..
تبا لمن قال:"إن الإنسان يتعافي بمن حوله"...فقط تباً
فقد بت أكره حياتي ،ايامي....!!
لما العالم قاسي ،ام أن هذه الحقيقه....ام ان الحياه فقط غير عادله؟؟!
*لا انصحكم بقراءة هذا* ...~
ولاكن لن اجبركم ....
استمتعوا..!!
"مبني علي قصه حقيقيه"
--------------------
*ملاحظه*:
هذه ليست قصه او روايه بل واقع يعيشه بعض الناس حولنا
يمكن ان يكون الكلام غير لائق قليلاً.....
محزن قليلا اذا كنت تحب الدراما
_______________________
يُقدر عددُ ذات البشرةِ الدَاكنة بِـ 35% من سُكان العَالم بينمَا يُقدر عددُ ذات البشرةَ الفَاتحة بنسبةِ 65% وبعضُ جُهلاء هَذا العالم يرُونه عيباً خُلقياً رغمَ أنه بسَبب عامِل الميلانين وهي صبغة طبِيعية تنتِجها خلاَيا الجسم مُنذ الولاَدة.
ومعَ معرفةِ النَاس لهذَا إلاَ أن لا زالَ هناكَ بعض العُنصرية بسَبب هذَا التفكير الجَاهلي.
المعذرة على دخولنا في الأحياء فلنعد للموضوع الرئيسي..
بطلة القصة لهذا اليوم هي ألبا هوتغيل لاتينية تعشق البياض وتفاصيله وتدرجاته..
فكيف ستتقبل بطلها أوتو أرسينيو ذات البشرة الداكنة..؟
هل سيكون الموضوع صعباً عليها..؟
فليكُن أليس عليهَا أن لا تتنَمر..؟
...
📌 البداية: 2025/3/15 الأربعاء
📌 النهاية: قيد الكتابة
فقد والدته من صغره واصبح متنمر متهور وغير مسؤؤل برغم صغر سنه
جميله رشيقه طفوليه عفويه تحب الحياه
ولكن هل ستظل هكذا!؟
فهو قرر ان يكرهها فى هذه الحياة بدخوله حياتها
استمتعوا
رواية جديده ليا استمتعوا بالاحداث
حبوا الروايه وقراوها بقلبكم ڤوت وكومنت وادعمونى 💗🎀