#1
BETWEEN SHADOWSby crusher 🚬
22
9
3
2293فقد والدته من صغره واصبح متنمر متهور وغير مسؤؤل برغم صغر سنه
جميله رشيقه طفوليه عفويه تحب الحياه
ولكن هل ستظل هكذا!؟
فهو قرر ان يكرهها فى هذه الحياة بدخوله حياتها
اس...
#2
" كوبرا السلطان "by Farah23.6K46611
23.6K46611رجل وانثي لم يربطهما سوا الجنون وانقطعت باقي الوصال فكتن علي انوثتها الطاغيه محاربه رجولته القاتله وعلينا نحن الترحيب بالهلاك .
"كوبرا السلطان "
"Farah M...
#3
Criminal of love "البحث وراء الحقي...by Alaa Hassan "PORLVY"432364
432364في إحدى الليالي المظلمة .........
تسير تلك الفاتنة صاحبه الثمانية عشرة أعوام .........
في أحد الأزقة المظلمة عائدة إلى ديارها وفجأة ...........
.
.
.
.
.
.
Coming soon
+...
#4
خطايا by ﮼الكاتبه،سمارةالطائي7011
7011نحن لا نوصف قصصنا
من اراد عالمنا فـ ليدخل اليه نحن حتى كتابنا لا يفهم من عنوانه
ولا حتى بوصفه
نرحب بمن اردا ان يستكشف حكايتنا
♥️
#7
رأيتها في خيالي وأصبحت حقيقةby R21549701
701ريناد متوقعت تلقى حب حياتها مع الاسم اللي تحبه
كل خييييال اصبح حقيقة,
#8
عہذبنيہ عشك النقيب 💗by جـوٰ୬ڪـ᷈͟يــتهۃ 💙😻1.6K475
1.6K475قصه حلو وجديده وتتكلم عن احداث جديده
للكاتبه. • جـوٰ୬ڪـ᷈͟يــتهۃ ֆ ⁽ 😻💙Ꮡ
اتتمنى تقدرون تعبي وتعلقون بتعليق حلو ولائق
#11
ك͛ي͛ا͛ن͛ ا͛ل͛ل͛ي͛ل͛. (ب͛ق͛ل͛م͛. م...by Memo De Ana5942
5942هو شخصيه تحب الحياة لكن هي معقدة الي اقصي حد..
يشاء القدر في تغيرها هل سوف تتغير..
هي بحقد.... هندمو اووي ي على اللي عملو في امي وفيا بس استني
هو بعشق وشوق وهو ينظر الل...
#14
"في عالمين"by Tsukiyomi1425010
25010م..ماهذا الضوء الذهبي اهخخخخ إنه يشع اختييييي
إمسكي بيدي ماذا اين انا الان ،ي..يدي لا إنها يد طفله مالذي يحدث مهلًا هل يعقل؟ هل اصبحت طفله الان!
#15
بنت يكرهها الجميع رغم هتمامها للجم...by BJMMJJ30713
30713السم :فاطمه
العمر :15
البلد :العراق
المحافضه :البصره
#17
التفاؤل و التشائم وما بينهماby ȥσʂσʝƙʋ5211
5211هل يوجد سعاده.....
كيف يصل الانسان الى السعاده اللانهائيه.......
هل السعاده شيى نسبى......
ما مقابل الحصول على السعادة.......
#18
عمتى سحرتنيby Maha9195710322
10322قبل بداية القصة ننوه أنها قصة حقيقة ونقلت عن لسان صاحبة القصة بتصريف، تبدأ القصة بأسرة مصرية بسيطة مكونه من أب يدعى خالد وام تدعى فاطمة وابن وحيد يدعى عبدالرحمن، كان خال...
