histórias de صادق

في داخل كل منا طفل صغير يكبر مع كل تجربة نعيشها و مع كل مغامرة نخوضها وهذا ما افتقرت اليه ليليا بطلة روايتنا التي كانت محبوسة في بيت عائلتها المحافظة بجانب والدها و عمتها لكن ماكان يمنحها الامل والتفاؤل هو صورة والدتها الخالدة في ذهنها التي اقدمت على الانتحار يوم عيد ميلاد ابنتها الثامن عشر والذي انتهى بمقتلها مخلفا بذلك صورة بشعة و ذكرى سيئة في عقل ارجوان على عكس ارثر الذي كان يعيش رفقة والده و والدته و اخويه البرت و نيسان حياة كلها بزخ و سعادة حتى انتهت باختفاء والده بظروف غامضة ليكتشف بعد ذلك مقتله على يد عصابة مختصة في تهريب المجوهرات ليصل الحال بارثر الى حالة الانغلاق و العزلة نتيجة وفاة والده الذي كان بمثابة كنزه الاغلى و روحه الاثمن ليتخلى بعدها عن عائلته و عن ميراثه وعن كل ما ملكه والده و تركه له و يصير ملاكما مشهورا

انها قصيدة تنعي قصيدتي(على قيد الانتظار) الحقيقه كما هي نقلا من صميم روايتي

فاضى شوية نشرب قهوة فى حتة بعيدة 💞او مش فاضى عادى ...مهو انا على طول وحدانى ..لكن وصلت انت يا روحالفؤاد لتنقذ قلبى من هذة الوحدة فهنا من قلب الخوف تحديت الظروف وخرجت من الظلمات الى النور ....تحديت الصعاب والاشخاص ....تبتسم لى انت فيحتفى العبوس ويحل محلة اجمل ابتسامة تنير الكون والحياة ...وتقول لى : لا تقلقى عزيزتى فنحن تركنا حبنا ليعوضنا الله خيرا منة ..سأطلبك من الله فى صلاتى إن كنت خيرا لى وكنت خيرا لكى .. فقلت لك حسنا ساحافظ على قلبى لكى يعوضنى الله بك 🌸🌼فقلبى جوهرة مصونة💞

كنتُ أظن أنني أمتلك كل شيء، حتى سمعتُ صوتها... فعلمتُ أنني لا أملك شيئًا. أنا فقير أمامها. طفلة، نعم... لكنها في عيني عالمي الذي أستحق أن أعيشه. أنا الجني، خُلقتُ من نار... وعشقتُ من طين. قاومتك، راقبتك، سكنتُك... لا لشيء، سوى لأني خفت أن أُفسد ما أحب. وكنتِ أنتِ... وتيني. وإن كنتُ من نار، فقلبي ما احترق إلا بكِ.