ظلم Stories

« أنا تلك الفتاة التي ظلت تضمر الخير في قلبها، وذمت الشر إلى حد لعنه، أنا تلك التي تؤنسها الوحدة بعد فراق موحش و كانت الكتابة ترياق لسم عزلتها الدائمة، أنا التي تخفي الحزن خلف الضحكة، والضعف والخوف خلف قناع القوة، أنا التي أكره نفسي حدّ التواضع، أنا التي عاشت كل ما لم يطقه إنسان، أو تذقه أي امرأة في حياتها... لم أعد أتحدث إلا عن نفسي، ومشاعر الخيبة أشد إيلاما من أي شعور... أنا التي قوبلت بالإهانة بدل السعادة... أنا التي أتهمت زورا بجريمة لم أقترفها أبدا... فمن هنا تبدأ القصة، قصة مذكرات فتاة غريبة...»

مطار الملك عبدالعزيز جده - هدلان: يلا امشو تخرنا الرحله بتروح شموخ : تبكي يابوي مانبي نروح عند جدتي تكرهنا وتسوي مشاكل كل ماجينا هدلان : عيب يابنتي وجدتك تخاف عليكم شموخ : اي مره واضح شجاع : شفيك مكبره الموضوع امشي يابزر شموخ : كل زق بس هدلان : علامك عليها انقلع بسرعه شجاع : سم شامخ: يناظر فيهم ويضحك يبي يروح اشتاق لعيال عمه سميرة: يلا شادن : حايسه ولا تدري وش تسوي بس ساكته شامخ : اي هذي البنت زينه مو زي شموخ شموخ : شقصدك !!!!! شامخ ؛ ابد ولا شي سميره ؛ امش انت وياها لا يكثر شجاع : امي عصبت وركبو سياره شموخ : شفيكم ساكتين غير عن عاده هدلان : فيه مفاجاه بس خلينا نوصل واقولك شاجع : يبه هذي مصيبه مو مفاجاه لشموخ وقعدو يضحكون شموخ مستغربه شفيهم - القصيم عبدالرزاق : ياسعود امش ناخذ ذبايح سعود : ليش ؟ عبدالرزاق : امش ولا يكثر سعود : بينه وبين نفسه غريبه شفيه عبدالرزاق : دق على نبّراس عمك هدلان بيجي سعود : قلبه يرقص اشتاق لشامخ ابشر واخذو ذبايح ودوها - بيت منير- باتل طالع من غرفته رايح دوام احلام: على وين ؟! باتل: رايح دوام احلام : اقول اجلس بس باتل: لا حول ولا قوة الا بالله شفيك بروح احلام : تفهم ولا لا لفت ورا لقت منير : توه داخل منير باتل شفيك متاخر باتل : مدري شفيها رافضه تخليني اروح احلام : ههههه ل

ما كانتش تتوقع إن يوم عادي يرجعها لطريق ما كانتش حاسبة حسابه. خطوة بسيطة في الشارع... ولحظة غريبة تغيّر كل حاجة. مكان مجهول، أصوات مش مفهومة، ونبض بيجري أسرع من عقلها. لكن وسط اللخبطة دي... يظهر شخص واحد، حضوره وحده كفيل يقلب الموازين. مش معروف هو ظهر صدفة... ولا القدر كان بيخطط من زمان، بس وجوده فتح باب لأسئلة كتير، ومشاعر محدش فيهم فاهمها. من النظرة الأولى اتغيّر الإحساس، ومن أول كلمة اتبدّل الأمان، ومن أول مواجهة... اتولدت بداية مختلفة. رواية عن مصادفات غريبة... تقلب حياة، وعن حضور واحد... يغيّر اتجاه القلب.

في مدينة تخفي تحت عباءتها الأرستقراطية رائحة الدم والفساد، حيث تختلط زينة القصور بصدى الخطايا المدفونة، تنبض الحكاية من قلب الظلال خيوط من الحرير الأحمر تنسج مصائر متشابكة، يلتقي فيها الجمال بالموت، وتُزهر الأكاذيب بين ثنايا الورود الذابلة كل ابتسامة تخبئ خلفها سكينًا، وكل رقصة في صالات المرايا تعكس وجوهًا مشروخة بالحقد. بين التحقيقات والعطور المسمومة، تكمن أسرار لا يناسبها الضوء... فهلموا إلى هنا جميعكم و أرفعوا معي كؤوسكم نخبا للفوضى

في عالمٍ لا يُنصف فيه القانون إلا الأقوياء، تنشأ عدالة من نوع آخر... عدالة مظلمة، لا تعتمد على المحاكم، بل على الندوب التي خلّفها الظلم. هنا، لا يُحاسب المذنب بعين القانون، بل بعين من تألم. رواية تغوص في دهاليز الانتقام، حيث يصبح الثأر هو القاضي والضحية هي من تكتب الحكم.

كان يدخل المكان وكأن الرياح تفسح له الطريق عيون سوداء كالحفرة العميقة لا يمكن لأحد أن يقرأ ما خلفها لا تملك إلا أن تشعر بشيء غريب يتسلل إليك بمجرد أن يمر بجانبك كأنك قد عرفت هذا الشخص في حياة أخرى لكنك لا تستطيع تذكر كيف كل كلمة ينطق بها كانت تحمل في طياتها سرًا غير قابل للكشف ابتسامته كانت نادرة لكنها عندما تظهر تترك في القلب طعمًا من الندم كما لو أنها تحمل شيئًا خفيًا يوشك أن ينهار. وما كان يدهش أكثر هو صديقه، ذلك الشخص الذي كان يرافقه دائمًا، يضحكان معًا، كما لو أن العالم ليس سوى ملعب صغير بالنسبة لهما، لكنك تشعر أن هناك شيئًا أكبر من مجرد صداقة بينهما، شيء غامض يكاد لا يراه أحد سواك.

ياترى عندما تقع في مأزق هل يوجد اشخاص او اناس طيبين يساعدونك ! هل يوجد في هذه الحياة انُاس ذو قلب صافي! . سوف نتعرف على انواعهم من قصة منقذي هي قصة واقعية فيك تقول انا بروي الكم قصتي قصة الفتاة رهف القوية . ومننقذي 3 اشخاص لولاهم لكنت ميته (مؤمون_عيسى_عبد ) اخوتي بعهد الله

ظلم كره حقد حب كوميديا دراما عشق

دارت الدنيا وصرت دون سند

لست ادري من انا و لست ادري ما اقول لكني ادري يقينا ان هذه الرياح جاءت كما اشتهى الخاطر لها فرموث بلونت في مغامرة لاكتشاف نفسها و محاربة قيود المجتمع التعسفي الظالم ، مغامرات ستفتح لها الافاق رحلة غير ما عهدناه،، لانها رحلة لكتشاف الذات ________★________ رواية رياح الخريف خطت هذه الرواية في العصر التحضر و الثقافة عصر كانت النساء تقاوم فيها لاجل اسماع صوتها عصر لم يظهر فيه شيء يدعى المساوات و لا العدل اسطر هذه الرواية في مملكة تدعى ڨريلان و بالاخص عاصمتها غريد حيث البني هو عنصر الحياة هناك شبح بني من المغامرات سيقود بطلتنا لتتعرف على نفسها و تكتشف نوع جديدا من الحياة بعيدا عن بساطة الحياة في الريف و هنائها رياح ستجعلها تستكشف مغارات نفسها و اهدافها و حقيقة وجودها اترككم لتكتشفوا بأنفسكم By: Ň. Ϻ

بينا بنت من الطبقة المتوسطة تتزوج من رجل اعمال ملياردير، نادر ايدين ، وتبدأ تعيش معاناة وصراعات الطبقة المخملية... *القصة تركز على بعض ادق التفاصيل منها الازياء "كلها من تنسيقي اني شخصياً" *احداث القصة ب اسطنبول، العوائل من عرق مختلط (اصول مختلطه عربية تركية) *بعض الشخصيات تم اخذها من مسلسلات +بعض المقاطع من مسلسلات مثل مسلسل "التفاح الحرام" لذلك وجت التنويه.

مارسيل هى ابنة الحاكم المتعجرف الأنانى .. هى لا تعامل وكأنها أميرة.. بل تعامل وكأنها عبدة.. لطالما حلمت بأن تصبح شاعرة أو كاتبة.. لكن هذا مستحيل .. فقوانين والدها الحاكم صارمة .. يريدها كسلعة ليزيد من نفوذه فقط .. ولكن ماذا ستفعل مارسيل .. أستسمح بذلك حقاً ؟!..

انا ظلام دامس انا التي انظلمت ولم اظلم ابدا انا نقطه النور في عين سجين لم يرى الضوء لسنوات... انا سجين الذي انسجن ظلما ولم يذق طعم الحريه ابدا انا العقل و القلب معا..... انا النور و الظلام... انا الخوف و الفقدان... انا الكراهيه والحب ... انا الاسود والابيض معا ... انا الرماديه رماديه ادم ......... في ظل عادات وتقاليد فتاة يجبرونها لزواج من الشخص تكرهه حد الموت لتصبح ضحيه صلاح بينهم لتبدا معاناتهم، ياترى كيف ستكون حياتهم بعد هذا المعانات.....؟ قصه حقيقيه بقلمي انا :- نغم يعقوب

تتحدث القصه عن فتاة تبلغ من العمر ١٨ سنه تسكن مع جديها تذهب للجامعه وتعرف على أصدقاء جدد وتقع بحب اكتر شخص بارد في لجامعه ولكن لم تكن تعلم بأن حياتها لورديه ستتحول إلى سوداء عند معرفتها حقيقتها 🥀📖

(حكاية جمانة ) جمانة فتاة لا تظهر ضعفها قوية مثل الصقر هذا هي جمانه فمأ قصته؟

مراهقة أم وظلم اب تعيشه فتاه لم تتجاوز الثامنه اذا كانت الحياه قاسيه عليك ان تكوني اكثر صلابه منها هكذا كانت الجوهره ....................،، انني لاانتمي الى هذا المكان انتمي الى حياه البساطه الى امي التي ربتني ولاكن لايكون دائما القدر مثل مانبي ........... أروح على اساس شغاله لاحد البيوت ولاكن مالم يكن بلحسبان ان ذلك المنزل منزلي ضننت ان حياه الثراء هي السعاده ولاكنها جحيم.....

ليست رواية وإنما مشهد يوضح مشكلة معينة لدى بعض الطلاب وهو بسبب الفروق الاجتماعيه!؟ واتمنى الكل يشاركني فيه.

بيوت بها اسرار و بها ذنوب لا تغفر و لا تنسى سببها أمرأة متسلطة حاكمة ظالمة انتم انظروا للحكاية و اعطوا وصفاً للخفاية