عاطفة Stories

||زهرة عطر الملوك|| | الرواية من وحي خيال الكاتبة ولا يجوز الإقتباس بكل أنواعه وإلا سأعرض صاحبه للمسائلة القانونية. | | تندرج هذه الرواية تحت مسمى الرومانسية البطيئة.|

" هل هذه لعبة جديدة يلعبها القدر معي؟.. أم انه حقا قرر أخيرا أن نتصالح؟.... أم أنها هدنة مؤقتة لا اعلم مدتها وسينقلب كل شئ رأسا على عقب مرة اخري؟..... هل سأبقي مع جونغكوك اخيرا؟.... أم أن ابي لازال متمسكا بعناده ضد عناد جونغكوك ايضا؟...... .. هل أنا ذلك الحبل الذي يمسكه كلا الطرفان في لعبة شد الحبل تلك؟ ....ليس حبا فيي!... انما عنادا في بعض .....هل ستكون تلك القطعة التي ترمي حين تتمزق!؟..... ام سيكون لي سند استند عليه!" . *جيون جونغكوك *كيم ماري قصة رومانسية لا تحتوي علي مشاهد إباحية ..فقط رومانسية هادئة ودرامية ....مليئة بالألم واللحظات الظرفية والكوميدية التي تبين أن داخل كل ظلام هناك شعاع نور يضيئ المكان .. هذه القصة من وحي الخيال ولا تمد للواقع باي صلة .... اعتمد في كتابتي علي الخيال فقط ..واي تشابه فهو مجرد صدفة ..ولا اسمح بالتقليد أو أخذ كتاباتي بدون إذن ...... بداية: 10/12/2025

"اكرهك!" "لهذا السبب سأبقيك حية، لكي تستمري بـفعل ذلك عزيزتي " - جيون جونغكوك، رجل أعمال كوري يبلغ الثاني والثلاثين من عمره. يعيش في موسكو، يبدو للعيان ناجحًا ومحترمًا، لكن خلف هذه الواجهة البراقة يخفي جانبه الآخر كرئيس شبكة إجرامية خطرة، يتلاعب بالظلال ليدير عمليات لا تُعد ولا تُحصى. - سِيلفدور مارلين تبلغ الثاني والعشرين من عمرها، طالبة جامعية تعيش في بريطانيا، بعد وفاة والدها المفاجئة، تجد نفسها تكافح في عالم من الأسرار العائلية الداكنة. تخفي ذلك الجانب المظلم لها.. فهي مجرمة إلكترونية مطلوبة من قبل الإنتربول، ولا يعلم احد بوجودها. - تجد سيلفدور نفسها مضطرة للعمل مع جونغكوك كهاكر، وهي لا تدري أنها تدخل عالماً يمكن أن يغير حياتها إلى الأبد. يجدان نفسيهما في خضم لعبة خطرة، حيث كل قرار قد يكون له عواقب لا رجعة فيها. هل سيستطيعان النجاة دون أن يدفعا ثمنًا باهظًا؟ جيون جونغكوك. سيلفدور مارلين.

أمنية الفتاة الجزائرية التي عاشت حياتها بين الموت والحياة فقط من أجل تحقيق حلمها ...حتى أتى ذلك اليوم ...

أنصتِ لصوتِ قلبهِ، لا كلماتهِ المُجحفة.. أنظري لعينيهِ لا وجهه، أدركي هذا اليأس العالق بهِ كهندامهِ أخبريهِ إنْ لا بأس بكل ما مرَ لأنه مضى و إنكِ ستمضين معهُ الآن ولن يكُن وحيداً بروحٍ خالية، أن كُنتِ تحبينهُ حقاً لا تتركيهِ يصارع وحده، فالحُب أمانة. التصنيف(عائلية_رومانسية_عاطفية_كوميدية_شبابية). «أفكاري وجهدي الخاص، جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة». بدأتُ الكتابة يوم ٢٤ / ١ /٢٠٢٠ نَشرتُها يوم ٢٠٢٠/٧/٢٨ لا تزالُ مُستمرة. للكاتبة: شفق حسَن. أعلى تصنيف 🥇 #1 كوميديا #1 عاطفية #1 الهواة #1 عائلية

تتقاطع فيها الذاكرة مع القدر؛ حادثة غامضة تمحو من ذاكرتها : حبّهما، لحظاتهما، وحتى الألم الذي شاركاه. كيف لها أوفيليا تعود ببراءة لا تتذكر شيئًا من رحلة حُب مفقودة ، تصارع مشاعر متناقضة بين كراهية وحب لم يمت هل توقظها المشاعر ؟ هل تتحول العاطفة بينهما إلى صراع صامت؟ هل ستبحث عن معنى ما تشعر به؟ وهو يهرب من قلبه الذي لا يريد أن يسامح... ولا يستطيع أن ينسى، أؤمن بأن الكلمات تعكس أرواحًا، فلا تطفئ روح كاتب بسرقة نصّه او فكرته،، ))

اذا كان الحب في العيون فقط اذا لماذا القلب ينبض تحب بقلبك لا بعينك. الكساندر&ايلينا استمتعو. كل حقوق الرواية ترجع لي ولا اسمح باعادة النشر او الاقتباس. ارجو احترام ازواق بعضنا اذا وجدت ان الرواية لا تناسبك لا تقراء لا داعي للتعليقات السلبية او المسيئة للكاتبة.

لن تراني، حتى لو أحاطت بي كل النجوم كأنها تضيء طريقي نحوك. حتى لو نُسج لي ثوب من أشعة النور، يغمرني بضياء لا ينطفئ، ويجعلني أكثر وضوحاً من الشمس في كبد السماء. حتى لو كان بإمكاني أن أنير عالمك كل ليلة، وأصنع لك قنديلا في أحلك الظلمات. ستظل عيناك غافلتين عني، لا ترى ما تحمله نظراتي من حب ستكون لياليك مضيئة بنوري، لكن قلبي سيظل في ظلامٍ دامس، تملأه أمنيات وأحلام لا تجد طريقها إلى واقعك. لنعش في ظل عشقٍ لا يرى النور

_روحي يا لمونة شوفيلك دُرج تنامي فيه، إنتي هتتطاولي على أسيادِك ولّا ايه؟؟ _إنت بني آدم مُتسِخ !! قالتها بغضب ثم تحركت متجهة إلى الداخل بخطوات منفعلة غاضبة، لتتركه واقفًا في مكانه لايزال يستوعب سبابها الراقي ؛وهو الذي اعتاد الملافظ السوقية النابية كخصاله الوضيعة، أخذ نفسًا من سيجارته وزفره بوجه متعجب وعيونه تتطلع من حوله بتفكير ؛قبل أن يردد كلمتها بتشنج وعدم فهم : _مُـ ايه ؟؟ ~|| كازانوڤا ||~ 🔺خالية من أى تجاوزات أو مشاهد خارجة🔺 - جميع الحقوق محفوظة للكاتبة شهد مدحت

لكل شخص حكاية وهنا أنا من يحكي خيالاتي و شخصياتي ولكل قصة عنوان جديد و بعض تلك القصص من مشاعر حقيقية خليك معايا ياحلم عمري اللي بخيالي من زمان😢🩶

أدركت أنني كنت أفكر فيك، وبدأت أتساءل كم من الوقت كنت في ذهني. ثم خطر ببالي: منذ أن التقيت بك، لم تغادر عقلي وقلبي قط❤️

ما هذا المكان ، يبدو انه هذا الحلم مرة اخرى ، لكنه يشعرني بالراحة ... لا اريده ان ينتهي ، لا ازال اود مواصلة تأمل هذه الغيوم . انها تزداد جمالا مع مرور الوقت ، وهذه الرمال ايضا ، انها غريبة بكونها بيضاء ولكنني لا استطيع ازاحة عيني عنها ... يا ليتني ابقى هنا مبتعدة عن ضجيج هذا العالم اللعين ، سأكون سعيدة بهذا ..

قصة تتكلم عن اربعه شبان تابعين للدولة من اجل افساد المنضمات المتمردة على الحكومة ومن هم الاربعة شبان وكيف جاوؤ

~عزيزتنا شنزوغارا سيستيا نود ان نعرض عليكي شيئا و اعدك انك لن تندمي ابدا، شينزوغارا *** اخيكي الاكبر المفقود اذا شاركتي معنا نعدك بانك ستجدينه~ •••• تمت الموافقة •••• ~شكرا لكي عميلتنا العزيزة~

"لا يوجد إعتذار في الهِيام".. - أدبُكَ هذا مُشكلّة... كُفَّ عن الإستئذان.. إخطفني.. و دعنا نرتاحُ سوّياً.. ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ أوليفيا بريتي، إمرأة من أصول إنجليزية، حادّة الطبَاع، رسميةُ اللِسان و المَلبس، متفانية في دراستِها و عملِها.. ثمّ لها احلامٌ كبيرة.. آريس تانهومث، إبنُ عائلةٍ كبيرة أنجبت المثقفين.. محبوبُ، سلسُ المعشر.. حلوُ اللسان.. دَمث المعالم.. كَزوجين.. عاشا حياةً من الإستقرار و الإهتمام المُتبادل.. عائلةً إنجليزية راقية عُرفت في المجتمع البرجوازي الحديث.. جارَ عليهما الزمانُ مُبدِلاً سعداتَهُما حُزناً و فرحتهُما ألماً.. فإنقلَبتْ البِطانةُ على الوجه و تغيّرَ ما كان بالأمسِ حُبّاً أبيض بعد ان سُكِبَ الحبرُ الأسود عليهِ.. فشوّهَ صفحاتِ الهِيام التي جمعت الإثنين.. فهل ستكون أوليفيا إسماً على مُسمّى و تغفرُ ما جرى بينهما؟.. أمّ أنّ آريس سيختارُ حمايةَ زوجتهِ حتى آخر رمق و لو عنى هذا إنفصالهما الأزلي؟ و كما تجري العادة.. تختارُ لعبةُ الحياة أقسى الأقدار لتفرِضها على بني آدم.. و يكون السؤالُ، هل ستحتملُ أوليفيا بريتي المعروفة بالقوّة و الصلابة مطبّاتِ القدر و قسوتهُ؟ أم أنّها ستخرج من الجسد الفاني و تُفضلُّ رياضَ القبور على الدُنيا؟ - آريس.. دعنا نتطلق...

رَأَيْت فِي عَيْنَاك سَكِر قهوتي الْمَفْقُود وَلَمْ أَعُدْ أُشْرِبَهَا إلَّا بِهِ

مؤخرا انساب لذاتي جزءا لقصيدة السياب أحبيني ناشدا بكل آسى " أحبيني لأني كل من أحببت قبلك لم يحبوني " وابحرت بمعناها الجلي، فلقد كان لنصيب بطلة امرأتان بجسد هذا الجزء المعني ، وكأن السياب كتبها قبل سنيين لتخلق لهذه الشخصية المضطربة... البطلة التي تم رفضها من قبل الجميع لذاا تردد "كل مااحببت قلبك مااحبوني انا يالسياب رفضوني" سمورات ، صاحبة الاسم المستعار الفتاة الي غادرت العراق مع عائلتها الى بلد ما لطالما امتاز بالمطر والبرودة ....تواجهه خوفهاا وغربتها المستمرة بينما غرابة الطقس يصف أمسياتها الوحيدة حتى تأخذ موعد عند الدكتور العربي الوحيد المختص بالامراض النفسية وعلاجها ، مقررة مواجهة الماضي ترى مالذي يحدث؟ وهل ستنجو؟ ضحى نزار

أَحيَانًا.... مَن يُنقِذُكَ مِنَ الضَيَاع يَترُكُكَ ضَائِعًا أَكثَر حِينَ يَرحَل أَحيَانًا... مَن تَضُنُهُ أَصبَحَ فَوزَك يُمكِنُهُ اَن يُصبِحَ أَكبَرَ خَسَارَاتِك

لقد كانت الورقة رقم مليون و قد أقسم أنه إن خسر فلن يشتري غيرها...لكن مع الأسف الشديد لقد حدث و أن خسر مجدداً... و بالطبع لم يكن يعلم أن القدر يلعب بأعصابه و سيجعله يفوز بالمليون دولار و نصف آخر كمكافئة؟!... لكن بعد ماذا؟...بعد أن رماها على رأس تلك الشقراء؟...و عذراً...لكن هل صادف أن تكون هذه الشقراء ضمن المشاركي في اليانصيب أيضاً؟.. تبا هذا ظلم!... الورقة وقعت عن طريق الخطأ من يده..بالطبع لم يكن ينوي رميها بكامل قواه العقلية ما بالكم يا رفاق؟... لقد كان الأمر مجرد صدفة!.. ' تعلمين أن هذه الورقة ليست ملكك صحيح؟.. ' ' نعم..لقد بعثتها السماء لي..فأصبحت ملكي.. ' ' حسنا... دعينا نعقد صفقة تبادل..أقدم توصية عليك لتصبحي عارضة أزياء في شانيل..و تعيدين لي المليون دولار و نصف خاصتي.. '

الاف الاسئلة المجنونة التي تخطر علي عقولنا كل يوم في الصباح والمساء وحتي بعد منتصف الليل او مايسميها البعض فترة العاطفية , من منا لاتخطر علي باله الافكار المجنونة من حين لاخر