Истории فراق

الضابط ريم اللي تخسر عائلتها بحادث بسبب مجرم و تدخل العسكرية حتي تقبض ع المجرم و توخذ حقها و يساعدها بالقضية صديقة طفولتها العميد فهد.

[هذا رواية نظيفة 100٪ ولاتحتوي علي أي مشاهدات مخلّة للحياة ولا يغرکم الغلاف الرواية أو الاسمها..] هو جنيرال ذو منصب السياسي في الدولة لا يستطيع أحد أن يقف في طريقه معروف قسوته بين جميع الناس وكل يهاب منه و غموض يحوم حوله و وقع الكثير من النساء في حب شخصيته وثروته ضخمه. وهي فتاة بريئة عانت في حياتها هي وعائلتها بسب شخص مهموس فيها مغرم في عشقها وهو سبب خاسرة أهم شي في حياتها وُمَا ذنْبَ الحُبَ ، عنِدمَا يِقَع بيِنَ إمِرأةَ عنَيِدةَ وُرجَلُ ذوُ كِبْرِيَاءْ...... تابعوني عـــــلي حساباتي تيك توكjeonjk4@ إنستغرام jeonjk4@ حساب القديم ع إنستغرام jeon_irina96@

←مَـجـمُـوعـة قـصَـصِـيـة قَـصِـيـرة . ←إهـداء لـكُـل مَـن أحَــب و عَـشِـق . بدأت : ١٨ / ٤ / ٢٠٢٥ إنتهت :

ما كانتش تتوقع إن يوم عادي يرجعها لطريق ما كانتش حاسبة حسابه. خطوة بسيطة في الشارع... ولحظة غريبة تغيّر كل حاجة. مكان مجهول، أصوات مش مفهومة، ونبض بيجري أسرع من عقلها. لكن وسط اللخبطة دي... يظهر شخص واحد، حضوره وحده كفيل يقلب الموازين. مش معروف هو ظهر صدفة... ولا القدر كان بيخطط من زمان، بس وجوده فتح باب لأسئلة كتير، ومشاعر محدش فيهم فاهمها. من النظرة الأولى اتغيّر الإحساس، ومن أول كلمة اتبدّل الأمان، ومن أول مواجهة... اتولدت بداية مختلفة. رواية عن مصادفات غريبة... تقلب حياة، وعن حضور واحد... يغيّر اتجاه القلب.

حتي كلمة'وداع' عندما نقرأها من اليسار إلي اليمين نجد في طياتها أمل.. الغلاف:من صنع صديقتي التصحيح:ايضًا صديقتي تاريخ النشر:٢٠٢٥/١/١٣ بقلم:مِـيـم

لقد أحببتك بقلب صادق.بقلب يأبى أن يسمع كلمة *أحبك* من أحد غيرك.بقلب لا يرى أحد سواك.بقلب أنت كنت حاكمه وكنت سكانه وكان لك حق التصرف فيه وكنت كل شئ بالنسبة له؛وأنت خنتنى بقلب لا يرانى.بقلب أنا لم أكن أمتلكه كما كنت تقول لى ولا أعلم شئ عنه.من قال أن من يخون قلب أحبه بصدق فله قلب.أنا أعتذر منك أنت لا تملك أى قلب.لو إمتلكت قلب لما فكرت مجرد تفكير فى خيانتى لقد أحببتك بصدق...لقد راهنت العالم أجمع على بقائك...وخسرت الرهان وخسرتك لقد وقفت فى وجه أعز الأشخاص على قلبى من أجلك ووقفت أمام عقلى من أجلك ولكنى الآن خسرتك وخسرت قلبى.... الحمدلله على ما حدث وأتمنى لك حياة سعيدة من بعدى وأعتذر منك على كل ما بدر منى وأرجو أن تبقى ذكرى سعيدة بيننا...ولو كانت هذه الذكرى أول لقاء لنا...كنت أظن أنك من سينقذنى من الحفرة العميقة المظلمة الذى كنت فيها... أنت فعلا أخرجتنى منها ولكنك وبكل أسف أوقعتنى داخل حفرة أكثر عمقا وأكثر ظلاما منها...كنت أظن أنك من سيحمينى من الذين يريدون أذيتى ولكن كنت أريد أحد لكى يحمينى منك أنت...أنا أعتذر لقلبى بالنيابة عنك أنا لا أريد أحداً سواك بل أريدك أنت فقط.♥♥♥♥ مش هحكى انا فيه اى جوا... كل اللى هقولوه انها وراها هدف ...اقدر اقول رساله للكل سواء بنت او ولد ..... هبين فيهاحاجات كتيرر اووى... تابعونى❤❤

كانت قصة حبهم يضرب بها المثل .. ولكن .. منذ متي ولم يلعب القدر لعبته القاسية .. فقد كان لهم الحظ الاوفر من هذه اللعبة .. فرقهم .. عذبهم .. ولكن .. هل سيرجع القدر عن لعبته ويحن عليهم أم سيكمل تعذيبهم .. تابعوني في روايتي " فرصة ثانية للحب "

بعد فراق دامه طويل بين اب وابناؤه يعو د لم العاىليه من جديد ولكن جمع الاخوه لن يكونان على انتفاق داىما مختلفين في كل شي ولا احد يرغب الثاني ولكن الاب يحاول جمعهم باي وسيله

🔖: وهل يمكن لقلب انكسر أن يُحب من كسره؟

رواية

هذا الكتاب مخصص لرواسخ وقطوف من كتب وروايات اعجبتني وقد اردت مشاركتكم بها اتمنى ان تعجبكم انتم ايضا يا رب

قصة تحكى عن فتاة تتكلم عن حياتها وحياة اهلها وقد عاشت حياة مولمة وتنتظر القدر كي يغير حياتها الى الافضلً معكم كانت اختكم الكاتبة لول🤍🫶🏻✨

قاطع طريقي كـ العاده دنگت رأسي همست بخوف لا آحد يشوفنا : أخي ممكن شويه.. تحسر وهمس بغضب مكتوم : مادري شوكت صرت اخوج !!وأني كلبي ينبض بحبج؟ حاولت إبتعد منه ...كآل بتنهيدة: صبري خلص وياج راح أتقدم ألج وشنو يصير يصير. رفعت رأسي شفت عيونه الزرق الناعسة يحتلها الغضب نزلت رأسي همست برجفه : ما أكو طريق يجمع بينه... قبض أيده لدرجه برز شريان أيده وكآل بغضب : ليش هاذا التخلف عمره ألدين ما وكف بوجه الحب وأمامكم علي يقول "إنَّ الله يقذف الحب في قلوبنا، فلا تسأل مُحب لماذا أحببت"

سأرحلُ، والقلبُ يصرخُ في العدمْ، كمن ضاعَ عمرُه بينَ الوهمِ والألمْ. تمنّيتُ صوتًا يعرقلُ خطوتي، ويدًا تُعيدُني من هاويةِ الندمْ. لكنني أُرسلتُ وحدي إلى الفضاء، كطيفٍ تكسّرَ في جناحِه الحلمْ. كم ودِدتُ صديقًا يقولُ: «ابقَ هنا»، فأبقى، وإن كان في بقائي العدمْ. فهل كنتَ تسمعُ خفقَ قلبي البعيد؟ أم أنكَ اخترتَ الصمتَ.. والفقدَ.. والعدمْ؟ هكذا يولدُ الفراقُ كقدرٍ لا يُردّ، وهكذا يذبلُ العمرُ في آخرِ نداءٍ لم يُسمعْ.

نعم وافقت سأتزوج الثانية ولكن فقط من أجل سعادة مالكتى

بين الصدفة والقدر، تنسج الحياة قصة حب معقدة بين عائشة، الفتاة الهادئة والخجولة، وعبدالله، الشاب الغامض الذي يحمل في داخله صراعاته الخاصة. تبدأ حكايتهما بكرهٍ وتنمّر، لكنها تتحول مع الأيام إلى علاقة صداقة، تخفي وراءها مشاعر دفينة لا يجرؤ أي منهما على الاعتراف بها. عندما يعترف عبدالله بحبه لعائشة، تلتزم الصمت، لكنه يدرك أنها تبادله المشاعر. تمر الأيام، ويتعرض حبهما لاختبارات قاسية، من خيانة الصديق إلى الأكاذيب التي كادت تفرق بينهما إلى الأبد. عندما تصدّق عائشة في حبها وتتمسك به رغم الألم، يبتعد عبدالله، يجرحها، ثم يعود ليبحث عنها من جديد. فهل ستنتصر مشاعرهما رغم كل العقبات؟ أم أن القدر سيقرر نهاية مختلفة لقصة لم تبدأ بمحض إرادتهما؟

رومانسي حزين

" كنت اجمل صدفه في حياتي، كنت الشئ الوحيد الذي انتظره وينتظرني ، كنت انت البداية التي صنعها القدر لنا، ولكن حطمنا القدر ليصبح واحداً منا علي الارض والآخر في السماء ، فرقتنا الحياة ليعيش واحداً وينتهي الآخر ، كنت راحة بالي والان انت مصدر حزني عليك ، تمنيتك لي فافرقنا الموت ، احبك وسأظل احبك حتي لو فرقتنا الموت والحياة احبك يا قدري . " # كيرو...