قال لها " انت شهاب دفعه القدر نحوي .. فأردت اصطدامه بي بشده ..ليصبح نيزكا يغير شيئا من مﻻمح الحياة الكئيبه في " لتجيبه " انت بﻻء دفعني القدر نحوك بغتة ،ﻷعلق في مجال جاذبيتك ... أعدك اني سابذل ما بوسعي علني اخرج من جاذبيتك ومداراتك وحتى إن لم انجح سابذل جهدي ﻻكون شهابا يتفتت في سمائك ...ذلك افضل من فناء حياتي بجوارك عزيزي ! "