احّ ـّـٌٍ❣ـٍّبّكَ في اليوم ثلاثين عاماً
  • Reads 38,431
  • Votes 1,783
  • Parts 11
  • Reads 38,431
  • Votes 1,783
  • Parts 11
Ongoing, First published Feb 19, 2017
قصة حقيقية ❤️

احّ ـّـٌٍ❣ـٍّبّكَ في اليوم ثلاثين عاماً


واشعر اٌنّــْ😊ــْيٌ اسابق عمري 
واشعر ان الزمان قليل عليك 
وان الدقائق تجري ورأي واني وراء الدقائق اجري ...

احببتك منذو النظرة الاولى وكان قَلبـ♡ــيے .. 
سيق الى ذبح بنظرة منكِ.. 

نسجت هِٰٓـ👈ٌِِّــُِْذأ القصة .. في محافظة الموصل /العراق.. لتخلد ذكرى حب .. لن يموت رغم الصعاب ❤️
All Rights Reserved
Sign up to add احّ ـّـٌٍ❣ـٍّبّكَ في اليوم ثلاثين عاماً to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عشق أولاد الذوات cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
عاصفة الهوى  cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
شيء من رصيف الدم  cover
ترويض ملوك العشق cover
مكتوبة على إسمي  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

89 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.