الملخص
في البداية ظنت ديللي ايفريت بكل براءة أنها ستكون سعيدة بدورها الجديد في حياة شاعر مشهور تطارده المعجبات .قبلت أن تكون الملهمة التي يكتب لها قصائد الحب , والخطيبة التي تحميه من المتطفلين وترعاه في نوبات يأسه المتكررة , ولكن كل هذا تغير عندما مات الشاعر رايس مورغان في ظروف غريبة مبهمة ,ووجدت نفسها تقبل دعوة لزيارة أمه العمياء في قصرها العتيق , وأبنها البكر راوول أستقبلها ببرود شديد يقرب من الأتهام كأنه يعرف أسرارها الدفينة . أنها الأن في قلب الهضبة المركزية بفرنسا ,في ضيافة عائلة لاتعرفها , قريبا من بحيرة لها حكاية يتهامس بها القرويون , والحب والقدر لغزاها الأساسيان . ولماذا قبلت بهذه الدعوة ؟
155- أنشودة البحيرة -آبرا تايلور - روايات عبير القديمة
منقولة من موقع ليلاس