سلام^^ قصتي نحكيها على طفلة عاشت حياتها كأنها طفل....تقدرو تقولو مهمشة😣 جهيدة هي لكبيرة تاع دار يعني هي لبكر (مولودة الأولى)... لي ما يتسما(باباها)..تشوكا كي زادت كان حاب يجيه طفل ...مي ربي سبخانو رزقو ب جهيدة ...لي بدلها اسمها ولا يعيطلعا جهاد ...في حقيقة الأمر اسم على مسمى رح تولي تجاهد معاه من هنا بدات قصتها مأسوية باباها انسان نسونجي ...يعبد نسا ...مهمش ولادو مصروف مايصرفش عليهم ...تأمنوا بلي ياكل قدامهم اللحم ودجاج ...ومايعطيلهمش مساكن معذبون في ارض 😢 كبرت جهيدة ولات في سيام تقرا وتخدم على زهرها لمسود .....تخيلوا واش خدمها باباها !! باباها انسان يعبد المادة كان عندو bus خدمها رسوفور فيه...وناس كانوا حاسبينها طفل بويسك كانت قاصة شعرها كي رجال واسمها جهاد مع انو اسمها اسم (مشترك بين انثى وذكر) لكن الحرمان غيرلها شكلها واصبحت كأنها طفل خدمت وتعبت باه اموا تنقص شوية وتجيب حاجة تفرح امها وخاوتها ....مي هاد شي محال يصرا ....كان تخدم oui مي بدون أجرة تعب في لباطل كأنها عبدة ....فاتو ليام وهيا على نفس ريتم .....طلعت لليسي....وهنا تبدا حكايتنااااا شكون يحب يكمل يسمعها يكومونتي ويقولي واش رايو في لبداية تاعها😉