على صخب أول الحلم رميتُ مفاتيح الوعي خلف ذاك الكوكب البليد وتراقصتُ أنا والليل في وجنتكِ الأولى وفي راحة يدك وأنا والليل نجمان .. لماذا تسطعين الآن في وجهي فبماذا تسطعين ... أنا لا يُرهقني في الرقصِ الا طَرْفُها حين يرتدُّ أمام الليل كالشمس .. كالرمل القديم .. ليكون جسدي قوساً أو براميل نجوم يجعل الصمت رُفاة الخبز يحعل الهمس سكون الليل يجعلُ الكمان حدّاً آخر للسكين فكيفَ تسكنين .. والى مَن تسكنين ..All Rights Reserved