.. في داخل افخم قصور قطر .. دخلت ذيك المراء بجسمها الرشيق الى احد الغرف الفخمه في هالجناح وفتحت الستاير المخمليه بهدوء تاام وبعدها تقدمت الى السرير وقالت في رقه: سيد سامي لو سمحت .. تقلب اول ابطال روايتي في الفراش وبدأ يتمتم بكلمات مو مفهومه.... ابتسمت وهي تقول: لو سمحت ياسيد سامي كلمني ... الا تريد الذهاب الى الجامعه ... استيقظ رجاءا .... التفت سامي ناحيتها وعيونه كلها نوم فقال بثقل: طيب طيب بس روحي ياريندا وحأنزل بعد 5 دقائق .. ريندا: لن انزل حتى تستيقض تماما ياسيدي... فالساعه الآن السابعه والنصف لقد تأخرت جدا ياسيدي ... سامي: اووووف ما ابي اروح الجامعه زين .. يالا اقلبي ويهج ... ريندا: انت تعلم ان اباك سيغضب إن لم يوجد هناك سبب للغياب.