احببت مجرماً ! | ! I loved felon
  • Reads 6,740
  • Votes 409
  • Parts 9
  • Reads 6,740
  • Votes 409
  • Parts 9
Ongoing, First published Feb 24, 2017
انا ليديا ابلغ من العمر 16 أعيش مع والداي و اخوتي الصغار حياه جميله حتى انتقل ذلك الفتى المدعى بـ( ماتسودا ) الى مدرستنا و الى صفي بالذات ..
كنت عائده الى منزلي ليختطفني ماتسودا و هددني اني اذا لم ابقى معه سيفصل والداي من عملهما و سيطردهم من منزلهم 
لم اسطتع سوى الموافقه .. هنا ستعلمون ماذا سيحدث لي !
All Rights Reserved
Sign up to add احببت مجرماً ! | ! I loved felon to your library and receive updates
or
#89غموص
Content Guidelines
You may also like
إحتجاز العُقول by Rawan_alshammari
32 parts Complete
تحذيــــر❗.. هذه الرواية ليست لذوِ العُقول الضَعيفة والأذهان المُقيدة ! إستعد لرحلة مظلمة، ستغوص في أعماق لا يصلها إلا من يجرؤ على رؤية الحقيقة من زاوية أخرى... هَل تملك الجـرأة؟ هيا إقتـرب إذن .. ...... في مكان قَلوب يعَانقها السَواد استبـاحَ يملئ البلاد.. بين مُصَاعب الحياةً نشَچت فَتاه لتحَاربُ مُصاعبُ حَياتها لوحدها دونَ معينً تغوصِ في الاوجاعِ تَرتدي اسَـود الرداءِ مُحاربَه عَذبه، وذَكيهً يشـعَ الحنان من احضانهَ الناريةِ اوآمر مُهلكـة بواعث تهَلكـة شَيطان قاتمِ يدُمر من حولِه تَشعلُ كل من تقرب لخاصَتهِ تخطِ بخطواتِ، مُهلكهَ تتحَرك بميلانً عَقارب الساعهً عَقربُ يلدغُ كل من تقربَ لجوفهِ لتأخذنا الأحاسيس الى سَاعات تمَضِ ودقائق معدوده وينتهــى الوقت... دَعنا نلتفت قليلًا ؟ انتَ تَگسر وانا أنحَجز؟ أحجُزك في كَيد عَقلي وتَقتُلنـي بـمُكرك؟ نعم هذهِ بدايــــة الكَيـد العَظيم.... # إحتجـاز العُقولِ بقَلمــي روان الشمـري
You may also like
Slide 1 of 10
ألموت (ذَنب 8:00) cover
كيف بدي اعيش بلعبة رعب cover
إحتجاز العُقول cover
دهاليز نارا  cover
القعقاع cover
الشيطان بهيئة فصلية cover
انني اتعفن رعباً cover
«  فيك من عيِن لمها  و من عنق لفرس  » cover
القرابين السبع cover
اجرام الليالي cover

ألموت (ذَنب 8:00)

51 parts Ongoing

في لُج بحرٍ من الخوفِ مُبحرٌ والريح تعصف في صدري والظلام ينبتُ حول قلبي اغوص باعماق الاحلام واعود لمركبي المُتهالك الذي من غير شراعٍ ومجداف لقد بدءت اتأكل من شدة اليأس هُنا بدء عقلي يقوم بضوضاءٍ وتساؤلات كثيرة داخلي كيف يبدو العالم خارج قوقعتي؟ سؤالٍ مُبهم يقابلهُ جوابٍ ضئيل لاني لم اخرج منها من قبل وهذا يزعجني كوني كُلما حاولت الخروج اجدها تكبر اكثر يراودني فضول عن العالم الخارجي وهل سيلاحقني نفس الشعور؟ هل ساجد هذا الكوكب مُوحَش كما الآن؟ هل ستبقى تلك المقبره داخل عيني؟ هل ساكون قادره على تدفئة ذالك البرد الذي تسلل داخل احشائي؟ لا اعرف.. رُبما سيستحوذ الخوف داخلي يوماً ما واسير الى مهاوي الرَّدى لالقى حتفي قبل أَن اجد ردًا يرضيني {مِن وحي الخيال}