كان ارسطو مازال يحتسي القهوة ويشرب النرجيلة ويلعب الورق في مقهى القرموطي عندما اتاه احد طلبته وهو يلهث من تعبه من شدة الركض وقال ان هنالك فيلسوف مخضرم اتى من قرية بعيدة لينافسه فغضب ارسطو واحمر وجهه كالطماطم ومسك نرجيلته وهرول بشكل سريع الى مدرسته ليرى ماهي القصة