مابين قلب وعقل
  • LECTURAS 30,026
  • Votos 846
  • Partes 35
  • LECTURAS 30,026
  • Votos 846
  • Partes 35
Continúa, Has publicado feb 28, 2017
القلب : 

عشقته حد الجنون حتى باتت احلامي كالسراب .. واموت في ذكرى حبه وعشقي له كالحراب .. اخاف من خسارته واخشى في ذلك اليوم عذاب .. فاضطر ان اتوه في بحر الهوى واصلب بالغاب

ألعقل : 

اما ان لك ان تتوقف عن النبض ولو ليوم .. لاتفتح على جرحك باب من الهم واللوم .. يكفي ماكنت ذقته من عذاب القوم .. كيف لك ان تستبدل ماء عذب بصوم
Todos los derechos reservados
Tabla de contenidos
Regístrate para añadir مابين قلب وعقل a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#56جهاد
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
الموروث نصل حاد de Asawr_Hussein22
32 Partes Continúa
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
الموروث نصل حاد cover
الامارة cover
خطايا داخل الجنه ( الجزء الثاني من الاربعيني)  cover
سر بين السطور  cover
عشقني الأعمى(تم التعديل) مُكتمله cover
THE MIRROR | LORD JK cover
𝐓𝐇𝐄 𝐑𝐄𝐃 𝐑𝐎𝐒𝐄//   الزهرة الحمراء cover
عاجر  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

107 Partes Continúa

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.