غلاف قصة احببت صديقي . بقلم remaa17
احببت صديقي .
  • WpView
    مقروء 1,909
  • WpVote
    صوت 72
  • WpPart
    أجزاء 1
  • WpView
    مقروء 1,909
  • WpVote
    صوت 72
  • WpPart
    أجزاء 1
مستمرّة، تم نشرها في فبر ٢٨, ٢٠١٧
➿🍑
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف احببت صديقي . إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#334chanbeak
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
قدر بيلار  بقلم _azaduhi_
23 أجزاء مستمرّة
في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...