تَخنقني ذِكراك فأنكسرْ،، تراودني في يقظتيْ فَتَضْعُفْ عزيمتي, تَخور قوايْ.. هل سيزهر ما أسقيهِ فيكِ يوماً ؟ قصة درامية رومانسية جريئة✋🏻 بعض أحداثها ١٨+ لذا أرجوا التنبه الى التحذير جميع الحقوق محفوظة، لا أحلل أي نقل للرواية بقصد أو بدونه✋🏻🌸 الرواية غير حقيقية بل هي من وحي كتاباتي✋🏻 All Rights Reserved© گفَر(غلاف) الرواية من تصميمي🌸All Rights Reserved