نحو الاعماق
  • Reads 1,390
  • Votes 132
  • Parts 42
  • Reads 1,390
  • Votes 132
  • Parts 42
Complete, First published Mar 03, 2017
حمل صنارته. ...... الشراع

تلك الذكرى من ذكريات الأيام الغابرة   

كل ما تبقى له من شتات زبد الزمان 
يقاتل قوى الظلام. ....... يخاطر بخوض أعماق البحار و المحيطات. .....

لأنه يعرف أن ظلام أغوار البحار. ...... ليس أحلك من ظلام هموم قلبه. .....

هو مجرد صياد. ..... تحدى بصنارته. .... أهوال الزمان
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add نحو الاعماق to your library and receive updates
or
#767شغف
Content Guidelines
You may also like
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
35 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
You may also like
Slide 1 of 10
على كتف القبطان حمامة  cover
أسد مشكى ( ما بعد الجلاء )  cover
حارة اللحام. cover
~رحله إلي مصر𓋹 cover
حمامة بغداد  cover
أوركيد . cover
ثأرهم وبنات المسيحية cover
أحفاد الشيخ خليل cover
مجموعه قصص رعب(عالم أحمد طارق) cover
اختمار البجع  cover

على كتف القبطان حمامة

52 parts Complete

مَن اراد عالمنا فـ ليدخُل اليه حتى كتابنا لم يُفهم من عنوانهُ