Story cover for نحو الاعماق by Lina_rainbowremixx
نحو الاعماق
  • WpView
    Reads 1,439
  • WpVote
    Votes 132
  • WpPart
    Parts 42
  • WpView
    Reads 1,439
  • WpVote
    Votes 132
  • WpPart
    Parts 42
Complete, First published Mar 03, 2017
حمل صنارته. ...... الشراع

تلك الذكرى من ذكريات الأيام الغابرة   

كل ما تبقى له من شتات زبد الزمان 
يقاتل قوى الظلام. ....... يخاطر بخوض أعماق البحار و المحيطات. .....

لأنه يعرف أن ظلام أغوار البحار. ...... ليس أحلك من ظلام هموم قلبه. .....

هو مجرد صياد. ..... تحدى بصنارته. .... أهوال الزمان
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add نحو الاعماق to your library and receive updates
or
#113طبيعة
Content Guidelines
You may also like
عَـودةُ الـوِصَالّ by _Zara_s1
101 parts Complete
«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا دابت ، وذكريات مأوايا رُدِمَت ، أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكرياته قط ، وأما عن ما بداخِلـها : تتذكـر أدق الأشياء في طفولتهـا، تتذكر دفاعه عنها مِن مَن هم أقرب اليـها، يُحفـر بها كلمات خطاباته البـريـئة ، تتذكر كم عدد نِقاط الحروف في كُل خِطاب كان يلقيه بشرفَتها!! وأما عن خارجها: بريئة خجولة شرسة بالخفاء ، كانت لا تستطع الرد علي تلك الخطابات ، ليمـر الزمان ليعـود هو جـارها وجـار قلبـهـا من جديد وبين هو وهىٰ سنوات لم ينس أياََ منهما ذكريـات البرائـة ولكـن هل سيعودا كما كانا هما من قَبل؟ ، أم سينهزما أمام الأقدار والظـروف ؟» (هذه الروايه من وحي خيال الكاتب فقط كما أن أغلب أحداثها من الواقع وما يحدث به ، وأي تشابه بينها وبين أي روايه أُخرىٰ قد يكون بمحض الصُدفه لا أكثر !! ) «غُلافّ من صُنع أحد أصدقاء الّمَعركّه :- إيـِمَـانّ كَـمَـالّ» *جاري تعديل سرد أول 5 فصول* عَوّدةُ الوِصالّ | هوَ وَهىٰ
همسات البنفسج ( Whispers of Violet) by dod77_
7 parts Ongoing
ثمة أشياء لا تُقال... أشياء تنام في زوايا القلب، تصرخ بلا صوت، وتُزهر بين الضلوع رغم شُحّ الضوء. هذه ليست قصة حب عادية، ولا رحلة بحث عن ذات ضائعة فحسب... بل هي انحدار إلى أعماق الظل، مواجهة مع أرواح تشوّهها الندوب، وقلوب خُلقت لتُكسَر وتُرمَّم في الدائرة ذاتها. همسات البنفسج ليست مجرد أزهار بلون الحنين، بل هي لغة خفية، لا يفهمها سوى أولئك الذين عرفوا طعم الوحدة، وخبروا سقوط الأحلام تحت وطأة الواقع. في هذا العالم، هناك فتاة تحمل بين ملامحها أكثر مما يظهر، تبتسم... لكنها تغرق في دواخلها، تتحرك وسط الزحام بينما تنزف صمتًا. وفي زاوية أخرى، رجل تلاحقه أشباح ماضيه، يعبر الأيام كأنها حرب معلّقة، لا أمان فيها ولا نهاية واضحة. حين يجتمع الحُطام بالحُطام، حين تلتقي نظرات كسيرة محمّلة بالأسرار... يولد شيءٌ يشبه الخلاص، يشبه الحرب أيضًا. هي رحلة مليئة بالخيانة، الولاء، العشق، التناقضات، حيث لا يمكنك الوثوق بالعين، ولا تصديق القلب، فكل شيء مزيّف... حتى النبض نفسه. في قلب كل فصل، ستُزهِر جروح، وستُحكى قصص، وسيتبدّل كل شيء. لكن تذكّر، البنفسج لا يزهر في الضوء وحده، بل يتفتح أحيانًا في العتمة، وينطق حين يظن الجميع أنه صامت.
You may also like
Slide 1 of 9
عَـودةُ الـوِصَالّ cover
أهيم في نجمة  لا تريد سمائي cover
عشق وعذاب cover
لانها عنيده ولانه مغرور..💙 cover
وشم الجنون cover
عاصفة القدر "الجزء الأول" cover
فرصة تانية (مُعدلة ) cover
همسات البنفسج ( Whispers of Violet) cover
☆قمر الصداقة☆ cover

عَـودةُ الـوِصَالّ

101 parts Complete

«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا دابت ، وذكريات مأوايا رُدِمَت ، أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكرياته قط ، وأما عن ما بداخِلـها : تتذكـر أدق الأشياء في طفولتهـا، تتذكر دفاعه عنها مِن مَن هم أقرب اليـها، يُحفـر بها كلمات خطاباته البـريـئة ، تتذكر كم عدد نِقاط الحروف في كُل خِطاب كان يلقيه بشرفَتها!! وأما عن خارجها: بريئة خجولة شرسة بالخفاء ، كانت لا تستطع الرد علي تلك الخطابات ، ليمـر الزمان ليعـود هو جـارها وجـار قلبـهـا من جديد وبين هو وهىٰ سنوات لم ينس أياََ منهما ذكريـات البرائـة ولكـن هل سيعودا كما كانا هما من قَبل؟ ، أم سينهزما أمام الأقدار والظـروف ؟» (هذه الروايه من وحي خيال الكاتب فقط كما أن أغلب أحداثها من الواقع وما يحدث به ، وأي تشابه بينها وبين أي روايه أُخرىٰ قد يكون بمحض الصُدفه لا أكثر !! ) «غُلافّ من صُنع أحد أصدقاء الّمَعركّه :- إيـِمَـانّ كَـمَـالّ» *جاري تعديل سرد أول 5 فصول* عَوّدةُ الوِصالّ | هوَ وَهىٰ