كذبة واحدة تكفي
  • Reads 15,673
  • Votes 329
  • Parts 10
  • Reads 15,673
  • Votes 329
  • Parts 10
Ongoing, First published Mar 04, 2017
Mature
روايات احلام



بين الانتقام والحب شبه النار.... فكلاهما يلهب ويحرق.
فكيف اوتيت لاسي وايتفيلد تلك القدرة على تحمل غليان الحب والانتقام في جسدها 
العشريني؟
وما الذي دهاها لتخاطر بالاعلان عن خطوبتها الكاذبة الى كول ريتشارد، رب عملها، 
زيرالنساء الخطير....
وماذا عساها تفعل وهي عاملة الاستعلامات البسيطة ازاء رهبة انتقامه؟ من سيذلّ من؟ 
وهل ستتحمل ان يتخذها كول غطاء لعلاقته غير المشروعة بامرأة متزوجة؟
ام انها ستحطم اغلاله الذهبية والحريرية وتندفع عائدة الى حريتها؟
.
All Rights Reserved
Sign up to add كذبة واحدة تكفي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
15 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ألهَــجع " نار الحـد " cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
الموروث �نصل حاد cover
وهج الدمار cover
عشق أولاد الذوات cover
في عتمة العقل cover
العاصفة cover
سر بين السطور  cover
الريتانين " متراس الدرزياء " cover
الامارة cover

ألهَــجع " نار الحـد "

46 parts Ongoing

قصـة حقيـقية بقلـمي روَيــده 🗡️ وگان لـ قَلبي غَفلـة آخذَتْ بـ يَدي الىٰ جَحيـمٍ مُختَلـف لـِ كي تتَرابـطُ قُلـوبٌ و تُشَـد أواصـرٌ وحِكايات تُروى لـِ تتَـغلغل وَسـط الـقلوبِ فَـ في حِكايتي اقدارٌ وازمنـةٌ آخذَتْ بـ أَقدامِ أَصحابِها لـِ حُـزنٍ مؤذي لعِـبَ الجمـيعُ فيـهِ دوراً و خطَ كُل و احـدٍ أحروفَ اسمـهِ على لـَوحةَ حُزنـها قَد كانت جولـةٌ محسومـة والمصيـرُ هوَ الخسارة لـ يعـودَ العشــق بيـنَ ثَنايا حُزنِهـا هُنـا سَتكـون بدايـةِ حكايـة ألهَجــع " نار الحـد "