دعكم من اجواء الرعب الغربية، حيث تتخبط النوافذ و يصرخ الحاضرون خوفًا، حيث تنقطع الأضواء و يصرخ الحاضرون خوفًا، حيث يظهر "الزومبي" من تحت التراب و هو يخرج يده الممزقة و مازال الحاضرون يصرخون خوفًا في تفاهة. فلنذهب لرحلة الى اجواء الرعب الشرقية، حيث تلك المنازل الصغيرة المشؤمة التي يسكنها المشايخ او الدجالين الذين يدّعون انهم مشايخ يتبعون كلام اللّه، حيث النسوة يدخلن و يخرجن بوجوههن المرتعبة، حيث الأعمال و السحر على اصوله، حيث اصوات غريبة تتعالى، حيث الكتاب الشهير مُرشد كل دجال و ساحر كتاب "شمس المعارف". و هنا...قد يموت الحاضرون هلعًا. ملحوظة: برجاء قراءة الرواية في مكان مظلم قليلاً او مهيأ للشعور بالخوف، فالشيء المرعب لا يكون مرعباً حتى يشعر متابعينه بالخوف.All Rights Reserved