سأكتفي بالاقتباس من الرواية: " اقترب منها وتطلع فيها ملياً ثم قال: ـ والأن ماذا؟! ـ ماذا! ـ ماتظنين أنني صانع بك.. ـ لاأعرف. ـ هل أنتِ خائفة؟ ـ منك، لا..لا أظنك تفعل. ـ لماذا؟ ماالذي قد يمنعني، اولا تظنين بانها فرصه سانحة للأنتقام منك لخداعك لي، ومن ابيك. ـ... ـ من تظنين أنه سيحميك منيّ في هذا المكان المهجور. ـ لست خائفة،ولن تجدي محاولاتك لأخافتي. ـ وكانك تريدين دفعي لفعلها.." حابين تعرفوا وش بيصير بين عمر وأزال..تابعوا القراءهAll Rights Reserved