نظرت لي بأعينيها الواسعهُ و هي ترفع اطراف فمها ا لتشكل الشيء المسماء بأبتسامه و هي تحرك يدها و انا لا افهم تمد اصبعها مشيره لي ثم تشير لنفسها ثم تجمع يديها و عندنا لم افهم و انا اقطب حاجباي رفعت الدفتر و هي تكتب و تجعلني اقراء " هل من الممكن ان اكون صديقتك؟" ' ' ' و الآنَ لا وقت للآن ... ، عندما تصرخ و تنادي وصوتك لا يعلو اي صوت ولا تسمع سوى صدى صوتك الذي يكسُوه الحزن و الصمت هنا تكون وحيد ، ان الصمتَ يُكرّسُ سُلطته ضدّك تمنيت ان تعجبكم بعض من مكاتم قلبي اخوجت في عده حروف محبتكم : ريمّا َسْ الشهرانيAll Rights Reserved