أسيرة عند الأمير - Prisoner When Prince
  • Reads 63,702
  • Votes 2,631
  • Parts 11
  • Reads 63,702
  • Votes 2,631
  • Parts 11
Ongoing, First published Mar 10, 2017
حروب الممالك..
معارك المدن..
لا يمكن أن يوقفها..
انطباق السماء على الارض اذا بدأت..
و لكن المشكلة..
نتائج هذه المعارك و الحروب..
فقد تكون نتائج حادة و قاسية..
فسيكون هناك اطفال يتامى..
و أشخاص قد فقدوا مواطنهم ..
و آخرون قد يفقدون أرواحهم..
لكن هل من الممكن أن يؤدي هذا..
إلى تقسم الشعب؟..
لينسوا أيامهم التي عاشوها معاً..
من يدري؟..
         *****
انت..مجرد فتاة..فتاة عادية..
ليس عليك فعل هذا..بل أنت مجبرة..
ألا تفعلي هذا..لأنه سيودي بك للهلاك..
جميعنا وهبنا عقولاً للتفكير..
الرجل..يفكر بإنتاج حياته بعمله..
المرأة..تفكر بزوجها و أولادها..
         *****
في هذه القرية..كل شيء مختلف..
على المرأة أن تعمل..
و على الزوج أن يجاهد..
و ليس العكس..و على المرأة..
أن تتحمل فقدان زوجها..
         *****
ليس عليك أن تبدأ حرباً..
لا تعرف نهايتها سيدي..
فالتحذر!..فنسبة فوزنا..
ليست مرئية..و خصمنا..
ليس بالشخص الهين..
بل هو شخص مجهول..
لا تعرف عنه شيئاً..
         *****
سأذهب بكم إلى العالم الملكي..
حيث يوجد الملوك و الأمراء..
الوزراء و السياسيين..
و كذلك..يوجد هناك..
القرى و كبارها..
          *****
و قد اختار القدر لأهل هذه القرى..
أقصى الاختيارات..
ليوقع بعض الأشخاص في فخه الغدار..
الذي إن دخلته لن تخرج بدون الكثير من الدلائل..
على جسدك تكون شاهداً بدخولك في ذلك الفخ..
و ستطرح الأس
All Rights Reserved
Sign up to add أسيرة عند الأمير - Prisoner When Prince to your library and receive updates
or
#8الملوك
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
اذعر الوعيد cover
|| ضغن الهرماس || cover
الخيانة قتلتني..فماذا سيفعل بي هذا الاب ؟! cover
أسد مشكى "ما بعد الجلاء " cover
الطالبه والضابط  cover
أحفاد الشيخ خليل cover
ثأرهم وبنات المسيحية cover
فصليه الضابط اسد  cover
وضاقت الأرض بي cover
ارض الخناجر cover

اذعر الوعيد

8 parts Ongoing

قـصة حقيـقية مـلاك: بكل نرجسية اقول ستمشي السفن كما اشتهي أنا ،وسلام بحجم الكون لتلك الرياح ليست العناوين والكلمات كافية لوصف صراع وتحديات تقيم بين انثى متمردة و أشباه رجال كل مابوسعهم ألوعـيد. لنفهم علينا أن نقرء.