إنه يريد استرجاعها لصالح طفلهما. أجبرت أميلي فيلون على ترك زوجها منذ عام، كان الشغف الوجود بينهما صاعقاً، لكنها لم تعد قادرة على البقاء مع رجل لا يحبها ، خصوصاً حين اكتشف انها حامل. اما الآن فقد عاد لوك ليطالب برؤية ابنه، ستعود أميلي الى قصره حتى تلعب دور الأم والزوجة. إنها محتجزة في القصر ، وعليها ان تتأقلم مع وجودها الى جانب زوجها الوسيم، بالرغم من تصاعد التوتر وفي نفس الوقت الانجذاب بينهما ، إلا أن شكوكها حيال سكرتيريته الخاصة وحيال ماضيه تزداد يوماً بعد يوم ، على إميلي أن تكتشف سر لوك الحقيقي ، إن أرادت ان تعرف الحقيقة فعلاً، وتستعيد. ثقته لأجل نفسها ولأجل ابنها.