حين استيقظت , كانت لوحدها ..
فاقدة للذاكرة ..
بجانبها بطاقه هويه وشهادات مزوره عٌرِفَت فيها كذكر ..
دليلها الوحيد كانت صورة لشاب يرتدي زيا مدرسيا ..
لتلتحق بتلك المدرسة كفتى , بحثا عنه , وبحثا عن نفسها ..
... مكتمله..
ربما. أحيانًا يكون الطريق الذي نسلكه مليئًا بالشكوك والتحديات، ولا ندري إن كان سيأخذنا إلى ما نرجو، لكن ربما الصواب ليس دائمًا فيما نعرفه، بل فيما نتعلمه ونكتشفه خلال الرحلة نفسها.
بدأت 2023/5/23