يُحكى أن آخر شخصٍ بقي على الكرة الأرضية حبس نفسه في غُرفة..فَسَمِع صوتَ طرقِ الباب ! " أينما تُغمض عيناكَ ستراني ، أما عند فتحِهما ستلقىَ حتفَك حتماً ، في تلك اللحظة تماماً ، لا العِشق ولا بطلك الإفتراضيّ سينقذك ! " قاتِلٌ مُتسلسل و مكالمات هاتِفية غامِضة و مشفى مهجور يختبىء تحتهم سرّ عميق ، هل سيُجدي العشقُ نفعاً ؟ ، يُنقَذ حياة ؟ ، يكافح ؟ ، أم سيُقضي عليه ويضمحِّل ؟ .. - اُكتُملت بِتاريخ : ٠٩-٠٢-٢٠١٨ -
20 parts