Story cover for صدقة جارية ادخل  by moonlover1996
صدقة جارية ادخل
  • WpView
    Reads 13,610
  • WpVote
    Votes 3,459
  • WpPart
    Parts 125
  • WpView
    Reads 13,610
  • WpVote
    Votes 3,459
  • WpPart
    Parts 125
Ongoing, First published Mar 24, 2017
اللهم اني نويت هذا الكتاب صدقة جارية لي ولعائلتي ومن نشره 

ياالله 

اللهم صَل على محمد وال محمد 

أنشر الكتاب فضلاً وليس أمراً
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add صدقة جارية ادخل to your library and receive updates
or
#89ذكر
Content Guidelines
You may also like
أنـا المُـتيَّــمُ بـكِ وتـينـي by Maryanhamada
86 parts Ongoing
_ وأغُضُّ طرفي إن مررتُ تعففًا وعيون قلبي عندها تتنعّمُ علمتْ بأني مُغرمٌ، فتبسّمتْ خجلًا كأنّ فؤادَها يتكلَّمُ تلك التي بلغتْ جمالًا فائقًا لكنّها عن حسنِها لا تعلمُ _ السيف في الغمد لا تخشي مضاربه وسيف عينكِ في الحالين بتّار إن المفاتن في عينك مخمره من نظرة منك يغدو المرء سكرانا _ كم منزل في الأرض يألفه الفتى و حنينه يبقى لأول منزل؟! - أتسمحين لي ؟ = بِـ ماذا ! - أقطفك من أرضكِ المُزهرة وأغرسكِ بمكانٍ آخر !! = أين؟ - قلبي ، المكان الذي يليقُ بكِ . _ هناك حب يكفي للجميع . _حتى لي ؟! _ خاصةً لكِ _ كالوطن أنتِ تحتوي فؤادي في غربته _ لم أُهزمْ في حرب قطْ إلا الحرب مع فؤادك هزمني و لم يكتفي بذلك بل أسرني به _ و للورد في خديها عبق إذا تبسمت زاد الورد توريدا _ ابتسمي فروحي لا يليق بها الحزن .. ابتسمي لي و دعيني أتأملك .. ابتسمي لهذا العاشق الذي لا يقوى على حزنك .. أنتِ فقط ابتسمي و أنا أوعدكِ أنني لن أبعد عيناي عنكِ .. _ و ليشهد قلبي أنكِ فيه و لتشهد روحي أنكِ روحي و ليشهد ربي و الدنيا و ما فيها أني أحبـكِ . _أقولُها بقلبٍ صادقٍ و عقلٍ واعٍ و روحٌ محبّة "أنا المُـتَيَّـمُ بـكِ وتـينـي" #ذئب المخابرات #آدم
You may also like
Slide 1 of 10
« من وسط قسوتهم جيت لي وطن » cover
عشق عائلة الجزار cover
احفاد السيد : الثار ( الأصلية )  cover
ليت الليالي من جابت الذكرى تعيدها بالحدث  cover
أنـا المُـتيَّــمُ بـكِ وتـينـي cover
تــدلــل مــن عــيــون غــيــرك❣️. cover
أوتار خرساء cover
 Dr/ 𝘈𝘭𝘪. cover
ما هزني و حرك جيوشي الا النجلاء cover
إلا وأنا معاك  cover

« من وسط قسوتهم جيت لي وطن »

41 parts Ongoing

بين جدران قرية هجور عاشت سديم عمرها بين قسوة أب وظلم يطحن الروح حتى لقت نفسها مطرودة من بيتها بلا ذنب وبين دموعها التي سالت في ليل مظلم مدت لها يد النجاه أخذتها إلى قرية غيسان بيت الجدة فاطمة حيث يبدأ فصل جديد مليء بالاختبارات في غيسان، بتواجه سديم الغربة وتتعلم معنى الأمان وتكتشف روابط ما عرفتها من قبل: الصداقة الحب الحنين رواية تحكي عن الألم والبحث عن الذات وعن قلوب تلتقي لتصنع للروح وطنًا لم تجده من قبل