كل قصه لها سحرها الخاص...قد تكون غامضه و مثيره...او مشرقه و لطيفه...تنهال بسحرها كالنجوم في سماء الليل الغامض تحتوي قصتي الغموض و الاثاره..اكتب الان بأنامل يدي الصغيره هاذه الحكايه عن بطلنا الذي يبلغ الثانية من عمره الذي يعيش بسعادتة بين احضان والديه يعيش في قريه بوسط الغابه لاكن...هذه الغابه...وهذه القريه ليستا عاديتين..انها قريه يعيش بها بما يسمى بالمينك و هم كالبشر لاكن كل واحد منهم يملك غرائز لأحد الحيوانات.. . . . الامر طبيعيٌ جداً ان كنت تدخل هذه الغابه فهي غابه غريبة تسكن بالوحوش...الجنيات...الاقزام....كل ما يمكن ان يخطر على بالك من الأشياء الخيالية.. في احد الأيام.... في هاذه القريه حصل هجوم عنيف يسمونه البشر ب "التحرك للأمام" معنى ما اتحدث عنه الان ان البشر هجمو على هذه القريه لإجراء التجارب على اَهلها فالبشر و المينك ليسوا...سواسيه... . . . جمع اكيرا اطفال الغابه و أنقذهم اثناء الهجوم و هرب بهم الى اعماق الغابه حيث لا يمكن للبشر الوصول و يبقوا بأمان بعد هذه الحادثه بأيام..بأسابيع...بأشهر..ظهر شخصٌ غريب اخبر بطلنا اكيرا بأن ذلك الهجوم كان بفعل "الصيادين" بقيادةٍ منظمة اجنبيه يترأسها شخص يدعى ب**** ...ترا...من هاذا الشخص ؟؟ من هاذا الغريب ؟ هل هاذا الغريب معهم ؟ ام..ضدهم ؟ هل سينجح اكيرا من الانتقام لقريته ؟All Rights Reserved