حياتي المؤليمه
  • Reads 127
  • Votes 16
  • Parts 3
  • Reads 127
  • Votes 16
  • Parts 3
Ongoing, First published Mar 25, 2017
تتحدث عن فتات اسمها نيكو تعيش في باريس هيا في مرحلت الثانويه
امها من باريس ولدها ليسا من باريس  
ولكنها تعيش في باريس
في الماضي انتقالت من باريس الي المدينه التي تعرفت علي صديقتها ساكورا ميكا وماري وكاسمي وتاراني وزمرد واستيلاه ونرجس ويوكو ويورا 
وتعرفت علي فتي اسمه ميلو
 وعدوها هيرو
ولكنها عادت الي باريس وبقت وهناك بعد سنتين قرارت ان تعود الي المدينه التي تعرفت علي صديقتها
تبغو تعرفو المزيد تبعو القصه
All Rights Reserved
Sign up to add حياتي المؤليمه to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
القهار والكف الأسود by zainab_ali1
22 parts Ongoing
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت - كابوس الحمد لله كابوس... نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغريبة كاعدة على كرسي كبالي بوسط غرفتي وهي هامدة ... لحظات و بدأت تتحرك وتتلوه محاولة تخليص نفسها من الكفن المحكم عليها بشدة والأشخاص واكفين يمها جمد الدم بعروگي من طلع صوت منها و بدأت تحجي وتردد ( كل شي امام عينكِ لا ينافي المنطق هو وهم وكل شي غريب ومنافي للمنطق هو الحقيقة ) كفٌّ أَسوَد على العالم يَسُود جَبَّار شَقِي مِن بَنِي اليهود حَتَّى اِهتدَى إِلى طريق الواحد المعْبود صَاحِب الشُّرور والْغرور لَمُّ اَلبَث معه إِلَّا شُهُور يَحمِل بِداخِله لَعنَة مرضًا أَزلِي بَيْن يديْه زَهقَت رُوحيٍّ وَجَاء أَجلِي حَتَّى علَا صَوْت اليقَظة بِداخِلي هُويتْ ... مِن سِمهِ اِرْتوَيْت تمَردتُ تَجبرَتُ وتعاليْت ثُمَّ بِأعْلى صوْتًا ناديْت ... #اثارة#غموض#تشويق #بقلـم:زينب علي ♥️
You may also like
Slide 1 of 10
السمراء وصاحب العكازة cover
ولد الباشا "الثَمن" cover
🔹أنا لهاَ شَمس🔹 cover
بحر ثائر بقلم آية العربي  cover
القهار والكف الأسود cover
حين يرن الهاتف (مكتملة) cover
سهم السارلين  cover
أسيرة المهيب  cover
وقاد الاصهب  cover
شظايا قلوب محترقة cover

السمراء وصاحب العكازة

68 parts Ongoing

بيـن طـرقـاتـةً ضـيقـة وبيـوتً قـديمـة، خـلف أسـوارهـا شـائكـة وجـدران هـالكـة ، حكـايـات لـم تـِروى بعـد وجـروح لـم تنـدمـل وأمـنيـات لـم تـرى نـور ودمـوع لـم تـزل تشـق طـريقها علـى الـوجـوه البـائسـة ، علـى رفـوفـها الـمُتـربة صـور وذكـريـات وكتـب نقـرأ بيـن اسـطرها حـكايـات الحـب والحـرب وسـعادة والشـقاء حـكايـة فـقـدان وغـربـة الـوطـن حكـاية بـراءة طـفل وقسـوة أهـل، بيـن ماضـي الـيم وحـاضـر تعـيس والقـادم المـجـهول حكـاية فتـاة قُـطعـت عنـها اوتـار النـجاة مـن هـذه الـصـفحـة ومـن هـذا المـكان تبـدأ حِـكاية"الـسـمـراء وصـاحـب الـعـكازة" بـقـلمي انـي الـكـاتـبـة "رهـف هُـمام"