دالاس رينالدي. كان هذا اسمه..كان 'يعتقد' أن هذا اسمه، ثم لاحقًا أدرك أن تلك لم تكن المعلومة المغلوطة الوحيدة في حياته..كان لديه الكثير ليعرفه، الكثير ليعاني منه، والكثير ليخسره. بدأ كل شيء قبل أكثر من ألفي سنة، وإنتهى كل شيء به مثبتًا فوق مذبح رخامي على وشك أن يصبح دمه الحل للبقاء، للسلطة، للحرب..لكل شيء! كانت هذه هي قصة أولئك الذين لم يكونوا بشراً.