مُقتَبسات غُرباء المنفى ..
  • LECTURAS 6,774
  • Votos 229
  • Partes 91
  • LECTURAS 6,774
  • Votos 229
  • Partes 91
Continúa, Has publicado mar 29, 2017
نقتبس أوجاعهم قبل أفراحهم  لـنعزف بها أحرف الغُرباء بين الأنيين والضحك ، بين الصمت والبوح ، .... وكل ذلك يكتب لأجل غرباء المنفى قد تُجسده فتاة ،  طفل ، شاب ، شيخ ،أم ، كل ذلك الشخصيات لا يهم ، الأهم أن الأحرف أستطاعت أن تُرك مالم تُحركهُ تلك الصرخات بنا ..
عذراً 
 فـ لا تقرأ أحرفي إن خشيت الحزن على نفسك  ...
Todos los derechos reservados
Tabla de contenidos
Regístrate para añadir مُقتَبسات غُرباء المنفى .. a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
#175كتابات
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
الاشوس de erin_i9
36 Partes Continúa
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
احببت مُنقذي(داعش)  cover
بغرامها متيم  cover
ال�اشوس cover
قسر الرواسن cover
أرتجــــــــاف الاجفان  cover
راجس  cover
قصص محارم عراقية ممنوع قراءة رجاءً cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover
اولاد الحكم  cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover

احببت مُنقذي(داعش)

79 Partes Concluida

هيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين الذين لايوجد لهم إلا الذكر فهل ستستمر حياتها هكذا ام سيلعب القدر دوره مره اخره.....؟؟