My Bad Housing Partner 2|شريك سكني السئ
  • Reads 7,767
  • Votes 601
  • Parts 7
  • Reads 7,767
  • Votes 601
  • Parts 7
Ongoing, First published Apr 02, 2017
هم كانوا يعنون الاختلاف.... 
هو يحب الشاي بينما هي تفض-
أياً كان لايزال الإختلاف يصنع الحب

الحب الحقيقي لا يُفنى و لا يُدفن تحت أوتار الزمن الطويلة.
القصة تختلف ، و إن يكن ، هل يتغير مفهوم الحب يوماً؟!

الإنسان ينبغي أن يبحث عما يناسبه ليس عما يناسب الآخرين

من الأكيد ان تكون الإبنة تشبه أمها في بعض الأشياء التي تخصهما معاً فقط.

#جزء ثاني لشريك سكني السئ
#NENA
Start:-3/4/2017❤️
All Rights Reserved
Sign up to add My Bad Housing Partner 2|شريك سكني السئ to your library and receive updates
or
#17differant
Content Guidelines
You may also like
الجِـينـيرَال و الـعــذراء [ قيد التنزيل ] by joen_juliana7
20 parts Ongoing
[ رواية نظيفة لاتحتوي على مقاطع ج ن س ي ة ، تحتوي على مقاطع رومنسية و جريئة مع تنبيه ] أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة هي فتَاة بكماء و هو قـائد القوات العسكرية « بما انني قررت ان اتبناك هناك بعض القواعد العامة في منزلي و قواعد خاصة لكي » « في البداية كنتي تخافين الاقتراب مني و اليوم تخافين الابتعاد عني » لاباس ان تمرضي قليلا اريد الاعتناء بك ابقائك بحضني « ايها الجينيرال جيون اريد دخول الجيش لدافع عن وطني كما تفعل » « تعلمي الدفاع عن نفسك ثم سنتحدث » « الم تخبرك عيناي و ان لم تخبرك الم تخبرك تصرفاتي » « أردت ان اسمعها من ثغرك العذب » ✨ جــولــي لاباس ببعض البكاء فوق صدري ✨ « دعني اتزوق من شفاهك لتغنني عن سجائري و ارتشف من ريقك حفيغنني عن نبيذي » و بللت إطار علاقتنا بدموعِي المالحة فلم يكن لي ملجئ لك...... هوسك بي المني و بعدك عني اذاني.... كل الحقوق محفوظة لي لاسمح بالاقتباس #الجينيرال_و_العذراء
You may also like
Slide 1 of 10
|كيفَ يعشق لوكا | novel  cover
شيطان في بيتي cover
الجِـينـيرَال و الـعــذراء [ قيد التنزيل ] cover
MEOW. cover
أسوار عالية cover
PRESIDENT  cover
MADE TO BE MINE | JJK cover
|| سأعيد تربيتك ||                                  || I will raise you again || cover
ضلام مخفي  cover
المتشرد  | hobo cover

|كيفَ يعشق لوكا | novel

21 parts Ongoing

"قبضته... تهدم عالماً لتحميها، وأصابعه... ترسمها وطناً في لوحاته، كأن الحب في يديه سيفٌ ولوحة، يقاتل به... ويعشق به." « لوكا ديفالكو-إيليا مورتيني»