هم كانوا يعنون الاختلاف.... هو يحب الشاي بينما هي تفض- أياً كان لايزال الإختلاف يصنع الحب الحب الحقيقي لا يُفنى و لا يُدفن تحت أوتار الزمن الطويلة. القصة تختلف ، و إن يكن ، هل يتغير مفهوم الحب يوماً؟! الإنسان ينبغي أن يبحث عما يناسبه ليس عما يناسب الآخرين من الأكيد ان تكون الإبنة تشبه أمها في بعض الأشياء التي تخصهما معاً فقط. #جزء ثاني لشريك سكني السئ #NENA Start:-3/4/2017❤️All Rights Reserved